الولايات المتحدة الأمريكية تقدم عرضا لإسرائيل مقابل الامتناع عن مهاجمة أهداف معينة في إيران بعد بشرى الانتصار الأخيرة والمفاجئة في الجيش... عودة آلاف السودانيين من مصر إلى بلادهم 7 لاعبين لديهم أعلى قيمة سوقية حين قرار الاعتزال هجوم إسرائيلي واسع وغير مسبوق على غزة والمقاومة تكثف عملياتها نيويورك تايمز تكشف كيف جمعت إسرائيل كنز معلومات من لقاءات سرية لحزب الله أردوغان يتحدث عن مخطط خبيث حيز التنفيذ لرسم حدود المنطقة بالدماء.. ماذا قال عن اليمن؟ المليشيات تنفذ عملية دفن جماعي لـ نحو 60 جثة في معقلها الرئيسي بـ صعدة تنشر لأول مرة.. الكشف عن أسماء وتفاصيل أبرز قضاة التنكيل والاعدامات الحوثية افتتاح مجمع بلقيس أكبر مجمع تعليمي نموذجي بتكلفة مليار ريال وبتمويل من مؤسسة توكل كرمان أول دولة عربية تصدر رخصة لمزاولة أنشطة القمار
وجدت دراسة جديدة أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم في الغرفة نفسها تنخفض لديهم معدلات هرمون الذكورة التستوستيرون.
وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة "نوتردام" وجدوا أن الآباء الذين يتشاركون السرير نفسه أو حتى الغرفة نفسها مع أطفالهم تظهر لديهم مستويات أقل من هرمون التستوستيرون مقارنة بالآباء الذين ينامون في غرف منفصلة عن أولادهم، وتعود المستويات للإرتفاع عند الإستيقاظ.
وجاءت نتائج الدراسة بعد بحث إستغرق 4 سنوات، وقال الباحث المسؤول عن الدراسة لي غيتلر إن "هذا يظهر لنا أن لنشاط الأبوّة تاريخاً عميقاً عند البشر وأسلافنا".
وقد نظر الباحثون في بيانات لاستطلاع تابَعَ رجالاً منذ العام 1983 في إقليم سيبو الفلبيني، عندما كان المشاركون في عمر السنة.
وكجزء من الإستطلاع، راقب الباحثون مستويات التستوستيرون في العام 2009 عند 362 أباً جديداً قبل خلودهم إلى النوم وبُعَيد استيقاظهم.
وتبيّن أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم لديهم مستويات منخفضة بشكل ملحوظ، لكن فقط قبل النوم، في حين أن المستويات كانت متساوية بين الرجال الذين ناموا مع أطفالهم والذين ناموا في غرف مستقلة.
وقال غيتلر إن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم يعانون من تقطع في النوم، وهو ما قد يفسّر النتائج.