مليشيا الحوثي تطوق منزل القاضي الشاوش بالأطقم المسلحة وتقوم بإختطافه من منزله
من عمق الصحراء بمحافظة شبوة حيث الإنسان يشيد واحات العلم ..ويفتتح مدرسة استفاد منها أكثر من ألفي نسمة
نهاية الأزمة.. برشلونة يستعيد كوبارسي من منتخب إسبانيا
دكتور سعودي يفجر مفاجئة علمية جديدة عن الحبة السوداء وكيف تقي من أخطر أمراض العصر
دولة خليجيه غير السعودية تتعهد باستثمار 1400 مليار دولار في أمريكا
أول شابة خليجية تترشح لمنصب أمين عام منظمة الأمم المتحدة للسياحة
وزير الدفاع الأمريكي يهدد الحكومة العراقية والفصائل المسلحة.. لا شأن لكم في اليمن
تعرف على الأهداف الثلاثة للضربات الأمريكية على الحوثيين.. هل يغامر ترامب عاصفة إقليمية أوسع؟
وزير الدفاع السعودي يلتقي رئيس حلف قبائل حضرموت .. تفاصيل
عقوبات أمريكية جديدة على شركات وسفن تهريب النفط الإيراني لمليشيا الحوثي
أكد 3 مسؤولين أمنيين إسرائيليين أن الاستخبارات الإسرائيلية تمكنت في عدة مناسبات من جمع معلومات من اجتماعات سرية دون علم حزب الله، وفقاً لصحيفة نيويورك تايمز الأمريكية.
ونقلت الصحيفة عن إيال حلاتا، الذي شغل منصب مستشار الأمن القومي الإسرائيلي من 2021 إلى 2023، قوله إن القوات الإسـرائيلية ركزت على جمع معلومات استخباراتية عن قادة حزب الله وتحركاتهم وكذلك أنظمة اتصالاته ومنشآته السرية.
أضاف: “نرى الآن كيف أعطت هذه المعلومات إسـرائيل ميزة مهمة”.
وقال مراقبون إنه رغم تلك “النجاحات، لا يزال من المبكر على إسـرائيل أن تحتفل بالقضاء على حزب الله”.
وحول الغزو البري للبنان، أكد أحد القادة العسكريين الإسـرائيليين للصحيفة أن “الغزو البري سيكون أكثر صعوبة بكثير من الغارات الجوية الإسـرائيلية التي طالت قادة في حزب الله”.
إلى ذلك، أكد مسؤولون إسـرائيليون وأمريكيون كبار أن حزب الله فقد حوالي نصف ترسانته العسكرية في الغارات الجوية، لكنه لا يزال قادراً على الوصول إلى الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات، ما يشكل تحدياً آخر للجنود الإسـرائيليين.
وأضافوا: “أما الأمر الأكثر إثارة للقلق، يكمن في الغموض الذي يلف استراتيجية إسـرائيل للخروج من لبنان، ما يثير مخاوف من احتمال تورط الجيش الإسـرائيلي في حرب استنزاف”.
وكانت إسـرائيل أعلنت في الأول من أكتوبر الحالي، بدء “عملية برية محدودة في الجنوب اللبناني”.
وأكدت أن فرق كوماندوس شاركت في العملية وتمكنت من التسلل إلى داخل بعض القرى، فيما نفى حزب الله الأمر جملة وتفصيلاً، ليعلن لاحقاً أن بعض الاشتباكات البرية وقعت في عدد من القرى لاسيما العديسة ومارون الراس.