صحيفة أمريكية تتحدث عن تورط دولة كبرى في تهريب قائد في الحرس الثوري من صنعاء أردوغان يكشف ما تخبئه الفترة المقبلة وأين تتجه المنطقة .. عاصفة نارية خطيرة اجتماع حكومي مهم في عدن - تفاصيل بن مبارك يشن هجوما لاذعا على موقف الأمم المتحدة وتعاطيها الداعم للحوثيين وسرحد فتاح يكشف عن نتائج تحركات المستوى الوطني والدولي وزير الدفاع يقدّم تقريرا إلى مجلس الوزراء بشأن مستجدات الأوضاع الميدانية والعسكرية قطر تقدم تجربتها الأمنية في إدارة الجوازات والخبرات والتدريب لوزير الداخلية اليمني إسبانيا تُواجه كارثة هي الاولى من نوعها... حداد وطني وعدد الضحايا في ارتفاع المليشيات تستكمل «حوثنة» الوظيفة العامة بقرارات جديدة لماذا تعرقل إيران انضمام تركيا إلى البريكس؟ إغتصاب الأطفال.. ثقافة انصار الله في اليمن
سيكون شهر رمضان المبارك هذه السنة1433 هـ ثلاثون يوماً بالتمام والكمال، حيث سيحدث الاقتران وهو وقوع الأرض والقمر والشمس على خط واحد وتكون ولادة الهلال يوم الجمعة 29رمضان الموافق17أغسطس الساعة الثالثة و54 دقيقة بالتوقيت العالمي (أي الساعة 6.54) دقيقة بتوقيت مكة المكرمة وصنعاء، أي أن ولادة هلال شوال سيولد بعد غروب الشمس، حيث تغرب الشمس يوم الجمعة الموافق 29رمضان الساعة6.28 بتوقيت صنعاء.
وبالتالي فإن رؤية الهلال هذه الليلة ـ الجمعة ـ مستحيلة لعدم وجود الهلال أصلاً، وأي شهادة تقول برؤية الهلال بعد غروب يوم الجمعة29رمضان إنما هي كذب وزور ودجل وتضليل، ذلك أن الهلال لم يولد بعد ولن تحدث الولادة إلا بعد غروب الشمس بـ34دقيقة، وبالتالي فإن يوم السبت الموافق 18أغسطس هو المكمل لشهر رمضان المبارك، ويوم الأحد 19أغسطس هو غرة شهر شوال وعيد الفطر المبارك، وهذا سيكون وفق الحسابات الفلكية والرؤية الشرعية، وسيكون الأحد يوم عيد الفطر في كل الدول الإسلامية سواءً التي تأخذ بالحسابات الفلكية مثل تركيا وماليزيا والجزائر وأندونسيا وغيرها، أو الدول التي تأخذ بالرؤية مثل السعودية واليمن ومصر وباكستان والهند وغيرها.
وبالنسبة لسلطنة عُمان فإن يوم الجمعة سيوافق 28رمضان لديهم وبالتالي فإن الرؤية يوم السبت 18أغسطس وسوف يتم رؤية الهلال بسهولة وستعلن عُمان بمشيئة الله أن يوم الأحد الموافق 19أغسطس هو غرة شوال وعيد الفطر.
وفقنا الله عزوجل لما يحبه ويرضاه وتقبل منا الصيام والقيام وتلاوة القرآن وصالح الأعمال، وخواتم مباركة، وكل عام والجميع في خير وصحة وعافية وطاعة وعبادة.
ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم ولعلكم تشكرون.