سفير السعودية في لندن: لن يسمح بشرب الكحول خلال كأس العالم 2034
بريطانيا تناقش مع عضو في المجلس الرئاسي تداعيات تصنيف الحوثيين كجماعة إرهابية
عاجل.. المبعوث الأممي يبلغ مجلس الأمن أن مليشيا الحوثي تحشد عسكريا من خمس محافظات يمنية ويعلن.. اليمن عند نقطة تحول حاسمة
أول رد من الرئيس أردوغان على خطة ترامب لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة
الحزب الأشتراكي بتعز يُحيي ثورة 11 فبراير ويعلن ان الفاعل الرئيس في الثورة هو روحها المتدفقة في مختلف الميادين والشوارع
الجيش السوداني يقترب من القصر الجمهوري وسط العاصمة الخرطوم
مركز الفلك الدولي يكشف موعد بداية شهر رمضان هذا العام ومتى ستكون رؤية الهلال ممكنة؟
قطر تُسير 15 طنا من الأدوية دعما لمرضى الكلى في اليمن
حزب الإصلاح بسقطرى يوجه دعوة للمجلس الرئاسي ويدعو لتنظيم السياحة لتكون سياحة تحترم الموروث الثقافي والاخلاقي للمجتمع السقطري
مجلس الأمن يعقد جلسة بشأن اليمن
الاحتمال الأكبر أن إيران سترد، ولكنها ستفعل ذلك كمنظمة إرهابية لا كدولة.. لن تحرك جيوشها ومعداتها كما تفعل الدول، بل ستحرك مرتزقتها وجماعاتها الخارجة عن القانون.. تتواجد القوة العسكرية الأميركية في 95% من بحار العالم، وبمقدورها أن تلحق خراباً مروعاً بإيران دون أن يلحقها أذى.
اشتركت الدولتان في مواجهات مباشرة في مياه الخليج إبان الحرب العراقية الإيرانية. في تلك المواجهات كانت البحرية الأميركية تسكت النيران الإيرانية بسرعة. على الجانب الآخر ثمة شعور أميركي بالحاجة الملحة لاستعراض القوة على المسرح الدولي من جديد، في هذه اللحظة الحادة من تاريخ القوة. كان ترامب قد قرر إجراء عرض عسكري داخل الأراضي الأميركية يباهي بالقوة، وفي مؤتمر ميونيخ للأمن قال جو بايدن في كلمته: أميركا عائدة. إيران في مأزق، بالأمس ردد وزير الدفاع الأميركي بضعة كلمات: قلنا لهم كفى تعني كفى. إذا فكرت إيران بإحداث أذية انتقامية توازي حجم خسارتها فستخسر باقي اللعبة. لا بد وأن تفعل شيئا، غير أن الطريقة التي قتل بها سليماني أربكت حسابها. كل ما هو إيراني موجود بالفعل على الرادار الأميركي، بما في ذلك مهندسو الحرب الإيرانيون.
المواجهة الأميركية الإيرانية هي مواجهة بين زمنين، وبين مستويين متباعدين من التطور البشري الذهني والمادي..
بين القدرة الشاملة والقوة المحدودة..
بين منظومة إرهابية وإمبراطورية..
بين آيات الله و42% من الحاصلين على نوبل..
بين ما بعد التكنولوجيا والأخ حسين..