احتراق حافلة متوسطة مخصصة لنقل الركاب في هذه المحافظة بعد تحديث بوتين عقيدة روسيا النووية.. أردوغان يوجه تحذيراً لـ الناتو على طريقة الاحتلال الإسرائيلي.. مليشيات الحوثي تهدم منزلاً على رؤوس ساكنيه ماذا ينتظر وكلاء طهران في اليمن في عهد ترمب...وهل سيكون هناك استهداف للقادة الحوثيين ؟ كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة
له عادةٌ في الزيارةِ يخرجُ في كلِّ عامٍ إلى ارض مولاه
يقصِد اقداره بين تلك القرى
مرحباً بالمجاورِ نعرفهُ من بعيدٍ :
عمامتُه
والحُداءُ بحبِّ النبيِّ
واطمارُه البِيضُ مثل السريرةِ قانعةٌ
(بعض ما قسم الله)
يا سيِّدي الضيفُ ما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ واذْ انتَ تغمرهمْ بالدعاء ؟
كم الشاكرونَ ؟
وكم مَنْ يصدُّكَ عن بابهِ ليس يفتحُ للأجرِ نافذةً او يحضُّ على كسرةٍ للغريبْ !!
فما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ مرور الكرامِ
تجود بما فتح اللهُ
صِدقاً
وذِكراً جميلاً
تهللُ للغيثِ
تدعو فيدعو الصِّغارُ وراءكَ : (آمين)
يا سيِّدي الضيفُ لو ايقنوا لكفتْهمْ – ولو آمنوا – غَيمةٌ
غيرَ انَّ التي كالحجارةِ
انَّى يلينُ لأقفالِها القطرُ او يستجيبْ !!
***
مناسبة القصيدة:
إهداء الى رجلٍ (من أهل الله)، يجوب القرى في كل عام، يرجو ما قسم الله بني شيبه: 2001