المركز الأمريكي للعدالة يدين محكمة في شبوة أصدرت حكماً بسجن صحفي على ذمة منشور على الفيسبوك السفير اليمني بدولة قطر يزور معسكر منتخبنا الوطني للشباب بالدوحةضمن استعداداته لنهائيات كأس آسيا بالصين من نيويورك.. رئيس الوزراء يؤكد للأمين العام للأمم المتحدة تمسك الحكومة بمسار السلام وفق المرجعيات الثلاث ويطالب بضغط دولي تجاه المليشيا بعد دعوات تشكيل لجنة من المحايدين لزيارة الأسرى.. حزب الإصلاح يعلن موافقته ويضع شرطا صغيرا يحرج الحوثيين ويضعهم في زاوية خانقة الحكومة اليمنية تؤكد التزامها بالمسار الأممي لحل الأزمة وغوتيريش يقول أن ملف اليمن أولوية الحوثي يوجه البوصلة باتجاه السعودية ويهدد بضرب اقتصادها ويقول أن المعركة قادمة أسعار الصرف في اليمن مساء اليوم اسقاط طائرة مسيرة في مأرب تحول في الشراكة بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة.. من الإغاثة إلى التنمية عاجل: عدوان اسرائيلي جديد وسقوط شهداء.. جيش الإحتلال يبدأ عملية عسكرية في جنين ووحدات من القوات تدخل المدينة
هو سياسي ورجل أعمال لبناني - سعودي، وهو ابن رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان الأسبق ووريثه سياسيًا
ولد في السعودية في 18 أبريل 1970 حيث كان والده يعمل هناك والذي حصل والده والعائلة على الجنسية السعودية عام 1978 بعد أن هاجروا إلى هناك في نهاية ستينات القرن العشرين
حاصل على شهادة في إدارة الاعمال من جامعة جورج تاون في واشنطن
شغل العديد من المناصب السياسية والاقتصادية أهمها رئيس وزراء لبنان من 9 نوفمبر 2009 إلى 13 يونيو 2011 يتولى رئاسة تيار المستقبل.
وعمل في بالفترة من عام 1994 إلى عام 1998 شغل منصب المدير التنفيذي «لشركة سعودي أوجيه»، ويشغل حاليًا منصب المدير العام فيها، ويرأس اللجنة التنفيذية «لشركة أوجيه-تلكوم».
كما إنه رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة «أمنية هولدنغز»، وعضو في مجلس إدارة شركات «أوجيه الدولية» و«مؤسسة الأعمال الدولية» و«بنك الاستثمار السعودي» و«مجموعة الأبحاث والتسويق السعودية» و«تلفزيون المستقبل».
صنفته مجلة فوربس سنة 2007 ضمن لائحة أغنى أغنياء العالم بثروة قدرتها ب2.3 مليار دولار .
دخل إلى السياسة بعد اغتيال والده رفيق الحريري في عام 2005 حيث ورث والده سياسيًا وشكل ما يعرف باسم تحالف 14 آذار مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والرئيس التنفيذي للقوات اللبنانية سمير جعجع وهو التحالف الذي قاد إلى ما عرف باسم ثورة الأرز التي كان من نتائجها خروج الجيش السوري من لبنان.
وتلا ذلك انتخابه نائبًا في البرلمان لدورة عام 2005 عن مقعد السنة في دائرة بيروت الأولى والذي كان يشغله والده في الدورات السابقة، واستطاع أن يحصل على أكبر كتلة نيابية في هذه الدورة.
وأعيد انتخابه لدورة البرلمان لعام 2009 على المقعد المخصص للسنة بدائرة بيروت الثالثة، واستطاع مع حلفائه في تحالف 14 آذار من الحصول على الأكثرية النيابية لدورة نيابية جديدة.