آخر الاخبار

تفاصيل اعلان الصليب الأحمر الإفراج عن عشرات المعتقلين كانوا في سجون الحوثي.. هادي الهيج: ''المفرج عنهم أناس اعتقلوا من البسطات والشوارع'' بن مبارك يبحث في واشنطن مع مسؤول أمريكي التعاون لتنفيذ قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية بالزي العسكري.. الصليب الأحمر يتسلم المحتجزات الإسرائيليات من غزة ترامب ينفذ مجزرة إقالات.. طرد 12 مفتشا عاما خلال ساعات تفاعل غير مسبوق و جديدة للسنوار خلال المعارك في قطاع غزة برنامج ما خفي أعظم ..يكشف خفايا وتفاصيل جديدة عن معركة السابع من أكتوبر تحذيرات عاجلة من صندوق النقد الدولي بشأن الاقتصاد اليمني جوجل تطلق ميزة أمان جديدة لمنع سارقي هواتف أندرويد من الوصول إلى حساباتك عاجل.. مؤتمر مأرب الجامع يدعو مجلس القيادة الرئاسي الى سرعة دعم وزاراة الدفاع ونقل مقار البنوك الى عدن وتنفيذ قرارات الرياض .. استثمار الفرصة التاريخي الحوثيون يفشلون في التقرب الى ترامب وتوسلاتهم ذهبت أدراج الرياح .. تقرير أمريكي: الغد ليس جيدا بالنسبة للحوثيين

مَن أنا ….
بقلم/ عبد الله عزام الحارثي
نشر منذ: 13 سنة و 5 أشهر
الخميس 25 أغسطس-آب 2011 09:28 م
إلآهّـي رجوتـك فـي خبايـا رِباعـتـي

ربيـع جـوارح سـاقـن الـهـم والعـنـا

إذا ما ظَهر كَسّـري بِواحـة إشاعتـي

فإنـي كَسيـر النفـس والقلـب والمُنـا

فَشيطان معصيتـي وانسـان طاعتـي

ومـا اللهو والشيطـان خيـراً يُردَّننـا

بِمـآ إن ذنبـي مـن نتائـج صناعـتـي

فَمِن صِنْعَة الرحمن في العفـو عنَّنـا

إذا الذّنب لّمْ يَعلـو وتغلـظ فضاعتـي

بتـوبـة عـبـدٍ ناصـحـا ًعـفـو ذنـبُِـنـا

لأن المعاصـي يُذَّهِبـن مـن مناعـتـي

وإن الـتـقـرَّب مِـنــهُ فـيــهِ نـجـاتـنـا

ففـي الزُهـد إيمانـي ومنـهُ وَراعـتـي

فَـقـد آهلَـكـن الـذنــب اقـــوام قبـلـنـا

الى من دنَّى رحلي بإعـلان ساعتـي

فــأن غــداة الجـسـم لـــدَّود والـفـنـا

هُنا أستيقضت نفسي وفاقت قناعتي

فإن ما عصيت النفس فيهُ فَمَـن آنـا

الى ما غدَّة روحي ورُفعَت بِضاعتي

إذا لــم نَـكُـن مِـنـهُ كـمـآ كــان إنَّـنــا

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د/ عبد العزيز المقالحالفأر الذي خرج ملعونا!!!
د/ عبد العزيز المقالح
محمود درويشرباعيات...
محمود درويش
نشوان محمد العثمانيضفاف......
نشوان محمد العثماني
عبد الرحمن عبد الخالقالرَّجُلُ الشَّحم
عبد الرحمن عبد الخالق
عمر عبد الله الدعيسما هو الوطن؟
عمر عبد الله الدعيس
مشاهدة المزيد