رسمياً.. زعيم مليشيات الإرهاب يخترق المناهج الدراسية وهذيانه يصبح مقررا دراسياً سيّد الحوثيين يتراجع عن إعدام ترامب ويعترف بوجود علاقة دافئة مع الاخير:لماذا التهويل لدينا تجربة مع ترمب تقرير جديد يكشف تفاصيل مثيرة عن التنظيم السري للميليشيات وخفايا جهاز الأمن والمخابرات التابع لها - أسماء وأدوار 12 قياديا بالأرقام..الانتخابات الرئاسية الأمريكية تعد الأكثر كلفة في التاريخ ... أرقام فلكية البنك الدولي يكشف عن وضع مؤلم وصل اليه الغالبية العظمى من اليمنيين بخصوص قوت يومهم سبع طرق لنسخ نص من موقع يمنع النسخ تعرف عليها في ذكرى استشهاده 9...نايف الجماعي تأبين للمناضل واحتفاء بالشاعر. اللجنة العليا لإنتخابات اتحاد كرة القدم تتسلم قوائم المرشحين لقيادة الإتحاد بمبادة تركية.. 52 دولة تطالب مجلس الأمن الدولي اتخاذ إجراءات لوقف شحن الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل.. انفجار يستهدف قوات المجلس الإنتقالي في أبين
ظهرت في اللأونة الأخيرة بعض التعقيدات والمفاهيم الخاطئة من أغلب الشباب والشابات بأن ينظرون لك عزيزي وعزيزتي مثلما يريدون لا كما أنت عليه ولا على الحقيقة التي أنت عليها.
ولنقتبس بعضا منها سويا من الواقع ولنتمعن في واقعنا المؤلم, لكن قبلها دع قلبك وعقلك يسيران في آن واحد.. هل أنت قائل.. أم يقال عليك؟
1. إن كنت عفويًا, (فيقولون عنك): متصنع (أم أنك قلت على غيرك؟)
2. أنيق بملبسك, فأنت: مايع
3. محترم وهادئ, فأنت: نمطي قديم
4. حلو ومرتب, فأنت: بيوتي
5. واثق من نفسك, فأنت: مغرور
6. صريح, فأنت بنظرهم: وقح وقبيح
7. صاحب موهبة, فأنت: سارق مهرة
8. تعمل ليل نهار الله أعلم بحالتك, فأنت: تحب الفلوس
9. مرح بتعاملك ومرن, فأنت: خفيف وأهبل
10. دائما ما تنصح للخير, فأنت: غثي وتعمل نفسك ولي أمر
11. تتكلم بأمور علمية ودنيوية, فأنت: تتفلسف
12. تقول الحق ولو على أقرب الناس, فأنت: منافق وخائن وفراك
13. تعطي الناس مقاماتها, فأنت: مجامل ومزايد
14. رزين في تعاملاتك بأدب, فأنت: متكبر
15. توزع ابتسامتك من منطلق كونها صدقة, فأنت: تحاول تحبب بنفسك
16. تتصل بصديقك بعد غيبة لتطمئن عليه, فيرى رقمك, قائلا: آها أكيد مصلحة
17. فتاة ترى أخرى أجمل منها, قائلة: كلها مكياااااج
18. حذر في تعاملاتك, فأنت: موسوس وتستبق الأحداث
19. صادق بقولك وفعلك, فأنت: كذاب وتلف وتدور
20. طيب وهادئ, فأنت: ضعيف شخصية
للأسف, هذا هو التفكير المنغلق عند بعض الشباب, وهذا هو أنت بنظرهم, فلماذا ينظرون لك كما يشاءون؟ لماذا لا يفهمونك على حقيقتك؟ لماذا لا يعطون أنفسهم فرصة لمعرفة ذاتك؟ هل لأنهم لا يعرفون أنفسهم أصلا, أم أن على أعلينهم غشاوة فهم لا يبصرون؟ أم أنهم بتفكير الجاهلية يعمهون؟!!!!