شاهد.. القسام تفجر عبوة ناسفة بـ4 جنود ودبابة إسرائيلية في جباليا تصريح أموريم عن جماهير مانشستر يونايتد يثير تفاعلاً.. هذا ما جاء فيه بهدف ابتزاز التجار ورجال الأعمال والشركات.. وثيقة مسربة تكشف عن أحدث الابتكارات الحوثية في مجال الجبايات مصر تجدد تمسكها بوحدة اليمن .. تفاصيل اجتماع الرئيس العليمي مع نظيره السيسي العالم على مشارف الحرب العالمية الثالثة.. الرئيس الأوكراني يستغيث بأوروبا ويعلن وصول 11 ألف جندي كوري شمالي إلى كورسك الروسية الاعلام الحوثي الرسمي ينقلب على التهدئة ويوجه اتهامات جارحة للسعودية بسبب رفضها الزواج.. عصابة من 5 اشخاص يقومون بتصفية شابة من تعز بإبرة مسمومة في عنقها العليمي أمام امام المنتدى العالمي يكشف عن خسائر مهولة للاقتصاد الوطني بسبب حرب الحوثيين تصل إلى إلى 657 مليار دولار اذا استمرت الحرب طارق صالح يفسد فرحة الحوثيين بهذا الظهور بعد إتحاد غالبية القوى السياسية في اليمن.. المجلس الانتقالي يشذ عن الإجماع الوطني ويعلن عدم مشاركته في اجتماع الأحزاب السياسية والقوى الوطنية بعدن ..
يحتفي موقع "مأرب برس" الإخباري بإشعال الشمعة الخامسة في مسيرته الصحفية التي كان قد بدأها مع مطلع العام 2006 بعد بث تجريبي, وإذ يتهيأ لذلك, فإن طاقمه الإداري يسعده أن يتوجه بهذه المناسبة بالتحية والشكر الجزيل إلى كل مراسليه ومعاونيه, في الداخل والخراج, والعاملين به, والذين سبق لهم أن عملوا فيه.
وإنها لمناسبة تشرفنا جميعا في مأرب برس أن نتوجه من خلالها بالتحية الحارة والشكر والتقدير إلى كل القراء في الداخل والخارج, والذين كانوا لنا علامة مضيئة ومشرقة ومشجعة بمتابعتهم لنا يوميا وعلى مدار الساعة, وحقيقة لقد شكلوا للموقع زخم النجاح ومثار الفخر والاعتزاز.
وإذ يحفل "مأرب برس" بهذه الذكرى الذي استطاع من خلالها أن يجد له موطئ قدم في الصحافة اليمنية الالكترونية التي انطلقت مع بداية الألفية الثالثة مدشنة نوعا جديدا في فضاء الإعلام المعاصر, والذي كان قد حقق فيها مراكز متقدمة في السبق الصحفي والخدمة الإخبارية, وحقق المرتبة الأولى على المواقع الإخبارية اليمنية، والموقع المفضل للقراء من الداخل اليمني من بين 100 موقع يفضلها اليمنيون على مدى السنوات الماضية منذ تأسيسه, يتمنى أن يجد من قرائه متسعا من الوقت لمشاركته احتفائه عبر خدمة التغذية الراجعة (التعليقات), وطرح ما يرونه ملائما لإعادة النظر فيه على مدى متابعتهم للموقع منذ سنوات, وحتى الآن.