قوات أمريكية تضبط اسلحة إيرانية ومكونات صواريخ باليستية وطائرات مسيّرة وتقنيات اتصال متطورة كانت في طريقها للحوثيين
دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب
وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
الكثير من الأفلام الوثائقية الرائعة التي تعرض في القنوات تنقصها اللمسة الإيمانية التي تتناسب مع المشاهد ، هناك مشاهد غاية في الروعة ، ومخلوقات مدهشة ، غابات وبراري عظيمة ، لكن صناع الوثائقيات في الغالب يغفلون عن هذه اللمسة الإيمانية التي لو وجدت لحقق الفيلم أهدافه على أكمل وجه .!
أتذكر برنامج " العلم والإيمان " للدكتور مصطفى محمود ـ رحمة الله تغشاه ـ وكيف كان يضيف إليها اللمسة الإيمانية فتثمر إيمانا بعظمة الله وبديع صنعه في الكون ، وتزيد الإيمان في القلوب والنفوس .
لكن هؤلاء يخطئون حين يظنون أن تلك المخلوقات قد طورت مع مرور الزمن نظاما عجيبا يسمح لها بالتكيف مع الطبيعة بينما الصياغة الأجمل والأصح هي أن الله زودها بنظام مدهش يسمح لها بالتكيف مع ما حولها من مخلوقات . والأسوأ ما يرد في الكثير من الأفلام الوثائقية في بعض قنوات الأفلام الوثائقية مثل " ناشيونال جوجرافيك أبو ظبي " وغيرها من عبارات مثل : "
غضب الطبيعة " ثورة الطبيعة " و " غضب المناخ " و " قسوة الطقس " ، وهذه رؤية غير صحيحة وفيها إلحاد وتجاهل لمشيئة الله حيث تجعل من الطبيعة المخلوق خالق يغضب ويثور ويقسو وغيرها ، بينما الحقيقة أن
الطبيعة مخلوق لا تغضب ولا تثور إلا بأمر الله فالله هو الخالق الذي بيده كل شيء . من وجهة نظري تظل " الجزيرة الوثائقية " هي الأفضل والأكثر تنوعا ، ولا يعني هذا عدم وجود أفلام وثائقية رائعة في قنوات أخرى مثل dw الوثائقية وغيرها .
مجال الأفلام الوثائقية مجال مدهش ورائع ولكنه لم ينل الإهتمام المطلوب والكافي ، ونحتاج لمؤسسات كبيرة تبدع وتعمل في هذا المجال ، ففي منطقتنا الكثير من القضايا الهامة والظواهر العجيبة والشخصيات الثرية والأماكن المدهشة التي تحتاج لفرق كبيرة من صناع الأفلام الوثائقية الذين يبدعون في إخراج أفلام وثائقية مليئة بالجمال والروعة والثراء والإبداع .