سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد
1-عندما يؤكد الناطق باسم التحالف العربي أن هجوم أرامكو جاء من الشمال، وأن إيران تقف وراءه. وعندما تنفي إيران مسؤوليتها، ويتبنى الحوثي، فإننا إزاء حالة فريدة،يتستر فيها المجرم الحقيقي وراء أداة رخيصة، جعلت مما يفترض أنه بلدها ورقة توت لتغطية عورة هذا المجرم. عزب الويل يفرح بالتهمة.
2-لم يلتفت العالم لدعاية الحوثي أنه وراء الهجمات على أرامكو، لكن اللافت أنه يريد أن يقدم اليمن كبش فداء على مذبح إيران، بتحميل بلادنا مسؤولية هجمات كبيرة، بات معروفاً أن الحوثي يريد أن يستغلها إعلامياً وأن يصرف الأنظار عن طهران التي لا تعدو وظيفته عندها أكثر من ورق حمام أعزكم الله.
3-على الرغم من أنه بات واضحاً أن الحوثي لم يكن وراء الهجوم على أرامكو،وأنه إنما تبنى الهجمات لغرض الدعاية الإعلامية،ولكي يحمّل اليمن مسؤولية جريمة أوليائه بطهران،على الرغم من ذلك،إلا أن أبلغ وأسهل رد على الهجوم يقتضي تسليح الجيش اليمني تسليحاً نوعياً وتوحيد مكوناته لدحر الانقلاب.
4-محاولات الحوثي المحمومة للتستر على جريمة الإيراني بضرب منشأة نفطية في أرض عربية، تثبت ما هو معروف منذ 2004 من أن الحوثي مجرد أداة إيرانية. التستر يدل على محورية إيران وهامشية اليمن في معتقده. التستر يكشف الولاء الحقيقي لهذا السلالي، الذي لا يرى اليمن إلا خانة في شهادة الميلاد.
* سفير اليمن لدى اليونسكو