قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين بمناسبة اليوم العالمي للتعليم محافظة مأرب تحيي ملتقا تربويا لحماية الأجيال من خرافات السلالة في لقاء مع السفير الأمريكي.. البركاني يطالب واشنطن تغيير طريقة تعاطيها مع قضية اليمن حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية ملف دعم الحكومة اليمنية على طاولة مؤتمر لسفراء الإتحاد الأوروبي ينطلق اليوم في بروكسل جهاز مكافحة الإرهاب في عدن بقيادة شلال شايع يفرض شروط واجراءات جديدة ورسوم مالية على جميع واردات الموانئ طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية جهاز مكافحة الإرهاب يطبق إجراءات رقابية ورسوم جديدة على الواردات البحرية في عدن تقرير حقوقي يكشف جرائم الحملة العسكرية الحوثية في حنكة آل مسعود تعد من أسوأ الجرائم في تاريخ اليمن
- ينظر السلالي الحوثي لآثار مارب بأنها ذاكرة اليمنيين ومفخرة أمجادهم ويقذفها بالصواريخ لأنه يريد اليمني بلا ذاكرة ولا مجد.
بالأمس سخر مؤسس جماعتهم من اعتزاز اليمنيين بآثار مارب والجوف، وعلى منواله أنشد منشدهم مؤخراً (يا معبد الشمس بعد اليوم لن تعبد)!! ويا له تدليس.
- يحقد السلاليون أذناب ايرلو على مارب لأنها أنجبت بطلاً اسمه علي ناصر القردعي الذي غسل هو ورفاقه عن اليمن مسبة اسمها الطاغية يحيى.
يعزز الكهنة حقدهم بأثر رجعي الى عبدالرحمن بن ملجم، وعليٌّ منهم براء، فهم ليسوا سوى حركة باطنية تدمر الإسلام بعباءة بلْوَرها الفرس اسمها مظلومية الآل وحقهم الإلهي المسلوب!
- يحمل متعصبو الفرس في إيران لمارب خاصة واليمن عامة، حقداً دفيناً ويقصفونها اليوم بأثر رجعي، لماذا؟ لأن الفرس إلى اليوم يرون أن مارب تتحمل الجزء الأكبر من مسؤولية اسقاط عرش كسرى بالقادسية عبر فرسان سبأ: قيس بن مكشوح المرادي وعلي بن عنيبر الشدادي.
- يحقد الأذناب العنصريون على مارب لأن الله عز وجل حباها بالثروات والخيرات في باطن الأرض وظاهرها، وأغلى ثروات مارب رجالها الميامين الذين احتووا كل أبناء اليمن واستشهدوا دونهم شباباً وشيباناً في كل مواقع الشرف، ويا له من شرف.
- يحقد "خرفان الخرافة" على مارب لأنها كسرت زحوفهم منذ 2015، بل على مدار التاريخ، ويكادون يتميزون غيظا لأن مارب مرغت أنوفهم بالتراب واختصرت على الآلاف منهم المسافة إلى يوم يبعثون.
لقد جمعوا لها وأعدوا واستعدوا وخابوا والتهمتهم رمالها، وواجب كل أبناء اليمن دعم مارب لأنها اليوم ناموس كل يمني.