آخر الاخبار

روسيا تعترض في مجلس الأمن على التصنيف الأمريكي للمليشيات الحوثية كجماعة إرهابية وتقدم مبرراتها الحوثيون يتوسلون برنامج الغذاء العالمي لاستئناف عمله في صعدة مهندس صناعي يحقق حلمه بعد 40 عاما من الانتظار.. مؤسسه توكل كرمان تحول حطاب الخشب الى مهندس يصدر الأدوات المعدنية من قرية الأكمة الى الأسواق المحلية حماس تتوعد تل أبيب وتكشف عن ردة فعلها جراء أي تصعيد عسكري إسرائيلي وزارة الأوقاف والإرشاد تتوعد بعقوبات صارمة ضد أي منشأة تقصر في خدمة المعتمرين الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: سأزور السعودية قريباً الإدارة الأمريكية تتوعد الحوثيين ولندن تكشف عن خطة لمنع تهريب الأسلحة وحماية السواحل اليمنية ضمن شراكة دولية.. أبرز ما جاء في بيان الجمهورية اليمنية أمام جلسة مجلس الأمن الدولي أول تحرك اوربي جاد .. بريطانيا تدعو عبر مجلس الأمن يدعو لضمان حظر توريد الأسلحة إلى اليمن وتحديدا الأسلحة الإيرانية التنقل دون قيود زمنية.. الإعلان رسميًا عن فتح طريق الحوبان- تعز على مدار 24 ساعة خلال شهر رمضان

طاهيات سعوديات في فنادق المملكة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 12 سنة و 9 أشهر و 12 يوماً
الأربعاء 23 مايو 2012 07:05 م
 
 

رخصت السلطات السعودية المختصة لـ 100 فتاة لمزاولة الفندقة والسياحة، في بادرة تعد الأولى على مستوى المملكة، فيما وقعت الفتيات السعوديات عقوداً للتدريب المنتهي بالتوظيف على وظائف الطهي والتقديم والكاشيرات برواتب تتراوح بين 3 و6 آلاف ريال.

ونقلت صحيفة "الوطن" عن مدير عام الصندوق الخيري الاجتماعي عادل فرحات قوله "إن الفتيات سيتقاضين عمولات خلال فترة التدريب التي تمتد بين 6 و12 شهراً، عبارة عن ألف ريال شهرياً بدعم كامل من الصندوق الخيري الاجتماعي".

وأشار فرحات عقب حفل توقيع عقود 350 شاباً وفتاة في جدة، إلى أن الأكاديمية السعودية الدولية قدمت منحاً لـ 100 فتاة للعمل في إحدى القاعات"، وأبرمت عقوداً مع 250 شاباً للتدريب المنتهي بالتوظيف الذي يستمر لمدة سنة بعدها يتخرج الطلاب ويكون لديهم عقود ملزمة".

وأضاف أن هناك طلباً كبيراً من الشركات وصالات الأفراح لتوظيف السعوديات وإحلالهن بدلاً من الوافدات، لافتاً إلى أن حاجة منطقة مكة المكرمة وحدها لا تقل عن 25 ألف وظيفة.

وكان "برنامج حافز" الذي أطلق لمساعدة العاطلين عن العمل كشف النقاب عن هول تضخم البطالة لدى الإناث في السعودية، حيث كشف عن أن 80% من السعوديات عاطلات على الرغم من أن كثيرًا منهن يحملن مؤهلات علمية عالية من دون أن يتم الإفادة من خبراتهن.