توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
المحقق كونان مغرمة أنا جداً بالمسلسل الكرتوني " المحقق كونان" وأعيش معه أحلى وأمتع اللحظات
يبهرني ذلك المحقق الصغير الذي لا تستعصي عليه قضيه ولا تحيره جريمة ولا ينفذ من يديه مجرم
يكتشف الغامض والمثير ،يستنتج بالعقل الكثير ، يسعى دائما ، يبدو واثقا ،عمل جاهدا ،لا يخشى المحن
وأتمنى لو كان المحقق كونان يمنياً أو عضواً في الأمن القومي أو السياسي أو المخابرات أو يتم تعيينه بدلاً عن النائب العام ليحقق في جميع الجرائم التي شهدتها وتشهدها البلاد ولا يوجد لها غريم ودائماً وأبداً تقيد الجرائم ضد المجهول؟؟
مجهول معلوم ,, ومعلوم مجهول..
وتظل ملفات القضايا مفتوحة لتستخدمها الأطراف السياسية المتنازعة في تشويه سمعة بعضها البعض لدى العامة
فمن أين نأتي بالمحقق كونان لنعرف من هو الفاعل؟
من هو المجرم؟
من قتل الحمدي؟
من قتل الشباب في جمعة الكرامة؟
من فجر بحماة الوطن في ميدان السبعين
من فجر جامع دار الرئاسة؟
من وراء الاغتيالات والتفجيرات والتقطعات وهات يا أبي هات
وكيف تختفي الوثائق وتحرق الملفات
ويخرج الجاني من القضية مثل الشعرة من العجين ويزج بالمجني عليه في غياهب السجون
والكل يشكو من الفساد حكومة وشعبا , أغنياء وفقراء , المسئول والمواطن
وكأن هناك كائنات فضائيه تنزل إلى ارض اليمن لتفسد فيها ثم تعود؟؟
ولماذا لا تفضي التحقيقات إلى شيء سوى المزيد من الغموض والتمويه
وفي النهاية ألستم معي بأننا محتاجون إلى المحقق كونان أكثر من حاجتنا إلى مجلس الأمن والسيد جمال بن عمر