آخر الاخبار

لماذا تشكل حرب غزة والقضايا الخارجية “عاملًا حاسمًا” في مسار الانتخابات الأمريكية 2024؟ هذا ما يتعرض له موظفو المنظمات الأممية والإنسانية المختطفين لدى الحوثيين - الشرعية تصدر بياناً وتعتبره انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي يديره رئيس الرئيس ومقرب من المشاط .. المليشيات تستحدث مركزاً لتنسيق العمليات التي تستهدف السُفن في البحر الأحمر الكشف عن قيادات حوثية تتولى مهمة تنفيذ عمليات سرية ضد الحكومة الشرعية في الخارج وتهريب السلاح والاتجار بالمخدرات حزب الإصلاح يعلن رفضة لإعلان الخزانة الأمريكية ويدعو مجلس القيادة الرئاسي والحكومة والبرلمان وكافة مؤسسات الدولة بالدفاع عن حميد الأحمر وزير الدفاع الداعري : الشدادي كان من القادة العسكريين الذين لبوا نداء الواجب في لحظة مفصلية من تاريخ اليمن تفاصيل سجل كريستيانو رونالدو التاريخي مع البرتغال .. سجل الأهداف الدولية الفريق الركن علي محسن في ذكرى رحيل الشدادي: الشعوب تبادل القادة الأوفياء بالوفاء وتخلد ذكراهم في طريق الحرية الكرامة مستشار بن زايد: زمن الميليشيات كلف العرب كثيراً السعودية تعلن رسميا استضافة كأس السوبر الإيطالي في المملكة للمرة الخامسة

ملالي طهران ومولد الرسول
بقلم/ محمد صالح
نشر منذ: سنتين و أسبوع
السبت 01 أكتوبر-تشرين الأول 2022 05:26 م
 

كيف لملالي الخميني الفرس واتباعهم أن يحتفلون بميلاد الرسول الأعظم محمد (صلى الله عليه وسلم ) وهم بالحقيقة يكرهون الرسول محمد ويقدسون الحسين (الفارسي وليس العربي) أكثر من الرسول الاعظم وبعض الفرس يرى في رسولنا سارق الرسالة من علي ولديهم قرآن آخر قرآن فاطمة، ويقدسون الصحابي والخليفة الرابع علي بن ابي طالب أكثر من

رسولنا العظيم محمد صلى الله عليه وسلم لماذا لا يخرج متشددي الفرس واتباعهم بجلد اجسادهم وخدش جباههم ورؤوسهم على رحيل الرسول محمد كما يصنعون في ذكرى رحيل الحسين بدلا من الطلاء الاخظر

الاجباري. لماذا لا ينفذ قادة الملالي وعبيدهم من حسن نصر الله وعبدالملك الحوثي عملية الرنج على اجسادهم وملابسهم هم بدلا من اجبار بعض المستضعفين اليمينيين بطلي اجسادهم وخدودهم بالاخضر وماله من أضرار صحية وهتك للكرامة البشرية.

إنه مجرد نشاط للقومية الفارسية وابنائها في عالمنا العربي والإسلامي وبدعه لم يسلكها على ولا الحسن والحسين وهي تعبر عن رغبة وخطة لاستعادة الإمبراطورية الفارسية الهالكة على أيدي العرب بقيادة الخليفة الفاروق عمر بن الخطاب