آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

عبثاً قالوا عنها جامعة
بقلم/ ياسمين علي القاضي
نشر منذ: 16 سنة و يومين
الجمعة 06 مارس - آذار 2009 08:23 م

بعكس ما تبنى عليه الدول الطبيعية في كافة أنحاء الأرض ألا وهو احترام المواطن وتسخير كافة السبل حتى يصل الى حياة أفضل ...هذه القاعدة هي ما يجعل شباب اليمن يحلمون بالهجرة إلى أمريكا أو إحدى الدول الأوروبية لعلمهم من خلال التجربة بلا شك أن ما يجده المواطن الأمريكي والأوروبي من أحترام وتقدير ليس فقط في وطنه وإنما في سائر اقطار العالم لا يوازيه الا احتقار الحكومات العربية لشعوبها ولمواطنيها على وجه الخصوص( اليمن) مما لا يدع له أي احترام في الأقطار الأخرى ...

مازلنا نتابع زحف اليمن في محاولة درك الفساد المتفشي فيها محاولين أن نجد مبررات منطقية لهذا التدني الإداري .

ولكنني وصلت لقناعه ... دعوني من الترهات ومن المفاسد الوطنية التي أنتم بصدد اقتلاعها ... ولإبداء معكم من سفاسف الأمور التي لا يلتفت لها كثيرون مثل الفساد الإداري في جامعة صنعاء صبرنا كثيراً على النظام القائم في جامعة صنعاء من تدني في مستوى التدريس تدني المستوى المهني لأساتذة الجامعة ... ولكني ظننت أن أربعة أعوام مرت وانتهينا من المشاكل ولكن اكتشفت أني مخطئة فمازالت السنة الخامسة تمر ببطء في معاملات روتينية مملة تأخذ من وقت الخريج وجهده وتعطل مصالحة وبالرغم من ذلك إلا أنه بعد انقضاء شهرين في المعاملة قد يقوموا العاملين في الجامعة بإضاعة أوراق المعاملة مما يدل على استهانتهم به وعدم احترامهم له وتهاونهم في أداء الواجب ( طالما لا حسيب ولا رقيب ) أو قد تكون هذه الطريقة وسيلة لسلب الطالب بضعة مئات إذا أراد للمعاملة أن تكمل ...كما يحدث في كلية الإعلام فل وكان هناك القليل من الاحترام للطالب أو حتى للشعب اليمني والمواطن لقدروا أننا خريجو كلية الإعلام قادة رأي وبيدنا سلاح القلم وليعاملونا كما يجب ولكنهم يضربون بنا عرض الحائط و(طز) في المواطن اليمني ما دامت البلد بلد الحزب الحاكم...

مازلنا نعامل على الشهادة ولكن الطابعة كلية الإعلام عاطلة عن العمل مثل غالبية الخريجين ... أكثر من شهرين والطابعة لا تعمل عقلية إدارة الكلية لم تسعفهم للوصول الى حل إما إصلاح الطابعة أو شراء طابعة جديدة أقول لهم أخذتم من كل خريج 4900 ريال مقابل الشهادة لم نسأل أين ذهبت الأموال ولكن إذا فرضنا كأمل عدد للخريجين 200 طالب فهذه 980,000 ريال الله أعلم أين تذهب سنغض الطرف عنها وندعي إننا لا نعرف إذا أخذتم منها فقط 50 الف واشتريتم بها طابعة جديدة وهذا حل ما نطلب .

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
سيف الحاضري
سوريا الجديدة.. ثورة شعب أسقطت الانقلاب وأرست شرعية الدولة
سيف الحاضري
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
إحسان الفقيه
أحمد الشرع… من رجل الجماعة إلى رجل الدولة
إحسان الفقيه
كتابات
ماذا بعد النفط
أ.د. محمد معافى المهدلي
مشاهدة المزيد