علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
لا تظلموهم.. السفراء يبذلوا جهودا كبيرة وجبارة في العمل الدبلوماسي، وتطوير العلاقات الدبلوماسية، لكن من أجل تحسين الوضع الأسري، وتعزيز العلاقات الأسرية، وحماية مواطني وأفراد عوائل السفراء الدبلوماسية ليس إلا.
في إطار مساعي سفير اليمن المحمومة بالمغرب عزالدين الأصبحي، أجرى العديد من اللقاءات مع مدير منظمة (الإيسسكو) للتربية والعلوم والتراث سالم بن محمد المالك، لبحث العديد من الملفات التي تهم اليمن في جانب التربية والعلوم والتراث، وسبل دعمها من قبل المنظمة نتيجة لما تعرضت له هذه المؤسسات من دمار وخراب بسبب الحرب التي شنتها جماعة الحوثي الإرهابية، وأسفرت هذه اللقاءات العديد من القرارات المهمة، التي تهم مواطني وأفراد عائلة السفير الدبلوماسية، ومنها، وأهمها توظيف إبن السفير في المنظمة، وهذا منجز محسوب إلى رصيد المصالح الأسرية التي تكللت بالنجاح.
وفي سياق متصل لإنجازات السفير، وعمله الدبلوماسي الدؤوب في خدمة اليمن، ومواطنيها، وطلابها في المغرب، لاسيما الذين يعانون من إنقطاع المنحة، وصعوبة التسجيل في المعاهد والجامعات المغربية، أجرى السفير العديد من اللقاءات والمباحثات مع المسؤلين المغاربة.
ونتيجة حنكة سعادة السفير ودبلوماسيته العائلية في التفاوض أسفرت هذه المباحثات الدبلوماسية نتائج حيوية ملفتة، عززت أواصر الروابط المحسوبية لعائلة سعادة السفير من خلال تسجيل إبن سعادة السفير في المعهد العالي للقضاء بالرباط في خطوة نوعية غير مسبوقة، مع أن تخصصة علوم إدارية، ولا علاقة له بالقضاء، الذي يشترط ان يكون المتقدم خريج قانون، وبالإضافة الى أن وزارة العدل اليمنية الموقعة برتكول التعاون بينها وبين المعهد العالي للقضاء تشترط على المتقدمين لنيل المقعد أن يكون المتقدم موظف في الوزارة. لكن هذا اختراق مهم ونوعي للسفير، وقفزة عائلية طموحة تعزز علاقة البلدين.
ومع ذلك اجتاز وتجاوز إبن سعادته المحنك كل الصعاب والعراقيل وتم قبوله في المعهد.
كل تلك الإنجازات وغيرها، تضاف الى رصيد سفيرنا المحنك العامر بالمفاجاءات واقتطاع أرباع الطلاب وهبرها، والتي سبقتها كشف البعثة المشاركة في مؤتمر جنيف، التي ضمت أكثر من خمسة اشخاص من الأسرة حينما كان وزيرا لحقوق الإنسان.
يا سيادة الرئيس، يامعالي الوزير بن مبارك، يا معالي أوسان العود وكل من وضع الثقة في هؤلاء، جنبوا العلاقات الشخصية عن التعامل المسئول مع هؤلاء اللصوص الذين لا تهمهم مصلحة الوطن والمواطن بقد اهتمامهم بعوائلهم وكروشهم، فهل حان وقت التغيير.
#الدبلوماسية_اليمنية المحنكة