أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
منفذ صرفيت بالمهرة يضبط 800 مروحة خاصة بالطائرات المسيرة تتميز بقوة كبيرة
اوروبا تخلت عن دمويتها التي راح ضحيتها الملايين من المواطنين الأوروبيين، واستقام امرها وصارت دولا ديمقراطية.
تركيا العلمانية العسكرية الأتاتوركية خلال ١٦ عام من حكم أردوغان تحولت إلى أنموذج في الديمقراطية النزيهة بكل معنى الكلمة. المسألة متعلقة بإرادة الشعوب اولا وبتقبل الطبقة السياسية والمثقفة ثانيا.
فهل البديل عن الديمقراطية والحزبية هو الديكتاتورية والحكم بالحديد والنار وتكميم الافواه والقمع والفساد ؟؟!!
اذا كانت الحزبية والديمقراطية ليست من الدين, فهل الموجود في بلداننا العربية والذي تسبب بهذه الكوارث هو من الدين؟؟!! وهل الصراع في البلدان العربية وبين الدول الإسلامية صراع ديني اصلا؟
وهل الحكام العرب المتشبثون بالسلطة والحكم لهم علاقة بالدين والمحافظة عليه ؟؟!! هذه كلها اسئلة إستنكارية فاضحة تعني ان أؤلئك شرذمة من الفاسدين المتسلطين الديكتاتورين الظلمة الجهلة اللصوص، الذين ربتهم الصهيونية، واستولوا على السلطة على حين غرة من الشعوب الغافلة والجاهلة، وهم يرفضون التخلي عن كراسيهم مهما كان البديل، ولو سالت الدمآء انهارا، كما نعيشه اليوم.
يتسترون تارة باسم الدين وعدم الخروج على الحاكم، وتارة باسم آل البيت والهاشمية، وتارة أخرى بالوطنية، وتارة بالحداثة، وكلهم أوباش!
ونحن أليس فينا رجل رشيد؟؟؟!