الجيش السوداني يتقدم نحو وسط العاصمة ويقترب من القصر الجمهوري
دولة عربية تستهدف حفر 40 بئرا للتنقيب عن النفط والغاز في 5 مواقع
17مليار دولار واردات نفط أمريكية من 5 دول عربية
تصعيد في الضفة..و اقتحامات لنابلس والخليل
تصعيد حوثي في مأرب بعد تصنيفهم كمنظمة إرهابية
احتجاجات غاضبة تنديداً بتدهور الأوضاع المعيشية وانهيار العملة في الضالع جنوبي اليمن
قطاع الحج والعمرة باليمن يعلن إيقاف اشتراط لقاح الحمى الشوكية للمعتمرين
خدمات إلكترونية جديدة تطلقها وزارة الأوقاف للتأكد من قوائم الحجاج والمنشآت الرسمية
الإنتقالي يتنصل من المسؤولية ويستنجد بالسعودية والإمارات.. ومأرب تنقذ عدن من جديد
بيان عاجل للتكتل الوطني للأحزاب: ''نحذر من عواقب وخيمة للإنهيار الإقتصادي والخدمي وندعو لتحرك حاسم وإقالة كل المسئولين الفاسدين''
يعد الصاروخ الباليستي من إمكانات الردع "القوية"، ويمتاز بالقدرة على الوصول الى اهداف بعيدة المدى في أي وقت، وبتكاليف أقل اذا ما قورنت بالطائرات لنفس الغرض.
كما ان له القدرة على حمل انواع مختلفة من الرؤوس الحربية مثل الرؤوس الكيماوية (النووية)، وشديدة الانفجار أي انها السلاح الذي لا يعرف الحدود بين الدول. وتصنف الصواريخ البالستية تبعاً الى المدى.
وأوّل صاروخ يمكن أن يطلق عليه اسم صاروخ باليستي هو صاروخ فاو-2 ( V2 ) المصنّع في ألمانيا "النازية" عن طريق فيرنير فون براون منذ سنة 1938 والذي استعمل خلال الحرب العالمية الثانية ومداه 200 كم تقريباً.
وعند انتهاء الحرب، تسابقت الولايات المتّحدة الأميركية والاتّحاد السوفييتي في صناعة وتطوير الصواريخ البالستية التكتيكية، ابتداء بصواريخ مستلهمة من فاو-2 مثل صاروخ سكود أو ريدستون مروراً بصواريخ أكثر تطوّراً. هذان البلدان كانا الوحيدان المالكان لآخر تكنولوجيا الصواريخ البالستية خلال الحرب الباردة ولا يزالان إلى يومنا هذا.