حماس تعلن عزمها الإفراج عن 6 رهائن إسرائيليين و4 جثامين
خطةعربية لإعمار غزة وبتكلفة تقديرية تصل إلى حوالي 20 مليار دولار
وزير الخارجية اليمني يؤكد بأنه لا يمكن ان تتخلي ايران عن الحوثيين الا بالعمل العسكري
أردوغان: سلامة أراضي أوكرانيا وسيادتها أمران لا جدال فيهما لأنقرة
الحوثيون يهاجمون الأمم المتحدة بسبب موقفها من صعدة وتهم العمالة لامريكا وإسرائيل في الطليعة
حدث شهير في السعودية يصيب الرئيس الأوكراني بالصدمة وزيلينسكي يعلن الحدث كان مفاجئا لنا
ولي العهد السعودي يستقبل وزير الخارجية الروسي
الدوري الفرنسي الأكثر ربحاً في انتقالات اللاعبين .. أرباح مغرية
حسم الجدل في هدف رايو فايكانو الملغي أمام برشلونة
آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن
مع إستمرار نشر الفوضى والخراب وجرائم الرعب والإرهاب ومحاولات الانقلاب من قبل "النظام السابق" بزعامة المرفوض شعبيا وأممياً علي عفاش ومليشيات عياله وأقاربه يصبح من الاستحالة التسامح معه .. ولن يكون هناك مصير أخر غير “اسقاط الحصانة ومحاكمة ذلك الإثم وشركاءه في الإثم والعدوان .. محاكمة واقتصاص من 33 ثلاثة وثلاثون عاما من المخالفات الجنائية والتجاوزات السيادية والممارسات المشبوهة وفساد الذمة المالية ..
وباعتقادي فان هناك ثلاثة أنواع من الملفات التي سيكون من الواجب الوطني والإنساني والأخلاقي محاسبة هذا “الآثم” عليها ومواجهته بها .. وضمان عدم تمكينه من الإفلات من العقاب كإحدى استحقاقات الثورة العادلة .. ومنها:
- أولا : الملفات الجنائية , وتشتمل على عدد من القضايا , أهمها ملفات :
- جريمة اغتيال الزعيم الخالد إبراهيم الحمدي , انتفاضة أكتوبر 78 , أحداث الحجرية , انتفاضة المناطق الوسطى , أحداث 13 يناير 86 , تصفيات ما بعد وحدة 22 مايو 1990 , حرب صيف 94 , ثورة فبراير 2011 , وما تلاها من أحداث حتى يومنا هذا ..
- ثانيا : الملفات السيادية , وأبرز عناوين ملفاتها :
- كرامة المواطن اليمني , السيادة , الدولة , الجيش , الأمن , العملة الوطنية , الصحة , التعليم , القاعدة , الاتفاقيات الأمنية ,ترسيم الحدود , ميناء عدن , صفقات السلاح واحتياط الغاز ..
- ثالثا : ملفات مالية وفساد ذمة , وتتركز أكبر ملفاتها في :
- المساعدات والمنح والقروض منذ 1978 – 2011 , عائدات الثروات الوطنية بمختلف مجالاتها وأنواعها ..
قرارات جريئة :
قرارات الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي جريئة تماثل بجرأتها ثورة تصحيح وإنقلاب أبيض يعيد الاعتبار للحكم المدني, ويتناغم مع أهداف وغايات ثورة 25 يناير العظيمة ..
إشارة الحكمة لـ" المهاتما اليمني" :
الطريق إلى السقوط يبدأ من بيت " الزعيم " !!