زيارة مفاجئة لرئيس الوزراء للإدارة العامة لأمن عدن
النائب العليمي: عدن انتصرت حين استجمع الشعب قواه وركز هدفه في هزيمة العدو وقاتل مثل البنيان المرصوص
تصريح لابن حبريش بعد عودته إلى حضرموت قادمًا من السعودية.. ماذا قال عن الزيارة؟
عاجل: مبعوث الأمم المتحدة يحذر من حرب شاملة في اليمن ويتحدث عن السبيل لخفض التصعيد
عاجل: صدور قرار رئاسي جديد
رسالة اشادة رئاسية لأبناء عدن الشجعان
توجيه حكومي بإطلاق وصرف العلاوات السنوية لموظفي الدولة
أمريكا تصعد حملتها ضد الصين بالتضييق على شركات التكنولوجيا
احذر- التعرق أثناء الأكل علامة على هذه الأمراض
تعرف على 8 تمارين صباحية بسيطة تحسّن الذاكرة والتركيز
كم انتم واهمون يا هؤلاء ولازلتم تعيشون في وهم اللاشي بل و تتحدثون وتكتبون أساطير لا تمس إلى الواقع والحقيقة بصله تمتهنون الأقاويل والدجل والتضليل على أبناء الشعب الصابر الصامد الثائر أمام قياداتكم المصابة بالجنون والهلوسة و خططهم الشيطانية .
العجيب أن ينجر إلى مستنقع الفاشلون والفاشيون أناس عاشوا حياة صافية آمنه مستقرة ويحتفظون بسيرة عطرة قبل أن يرافقهم أتباع الهنود الحمر والغجر و من شوهوا تاريخ اليمن في الشمال والجنوب وعندما يعرف السبب يبطل العجب أتدرون لما كل هذا أنها توجيهات الأسياد الذين يتحكمون في نفوس وعقليات من كنا نحسبهم رجالاً صناديد والحقيقة أنهم للريال والدرهم والدولار عبيد ولا يهم جنسيتهم الأم ما يهمهم كيف يعشون ولو على حساب كرامتهم وتلطيخ سمعة أجدادهم
يقول أحدهم أننا سوف نعيد حقوقنا وتاريخنا بعد أن تم إقصائنا وتهميشنا وهو يتكلم و يحيط به من كان سببا رئيسا في أخذ حقه وتهميشه وإقصائه سابقا ولاحقا وإنما أرادوا منه فقط تمرير مسلسل درامي عنوانه ( نحن عنوان الفشل فلا أمل ) ويحتشد الأتباع والمغرر بهم والمضحوك عليهم فيا لكم من ماكرون ألا تعلمون أننا في زمن أخذ الحقوق ونبذ أصحاب العقوق .
يا رفاق يا سيد يا شيخ يا سعد يا سلطان لا يضحك عليكم هؤلاء بأوهام وخرابيط شيبوب و بابا سنفور وعليكم قراءة قصة الغلام المؤمن وقصة سفينة نوح والعبرة للمعتبر ففي زمن الربيع العربي لن ينجو من أجرم في حق هذا الشعب إلا من اعترف واقر ومن ثم صدق مع نفسه وأهله ووطنه .
بعض العمائم والشيلان لا فرق بينها وبين البراقع والمقارم و ربما في ساحات النضال والشرف كانت البراقع والمقارم أحيت نفوس ماتت على يد المرتزقة وتجار الحروب والسلاح ومنحت فرصه للتوبة والعودة إلا جادة الطريق لبعض هؤلاء إلا إنهم لا يستطيعون العيش إلا في ظل الارتهان والإذلال والتسول أمام أبواب الأمراء وفي عواصم الأبراج والمباني العالية والتي لا توجد لديهم حياة غير حياة النفوس المنكسرة دوما وأبداً .