وفاة امرأة بانفجار لغم في مديرية نهم ومنظمة شُهود تحمل الحوثيين المسؤولية يوتيوبر مصري يكشف لحظات الرعب وتفاصيل إختطافه من قبل مليشيات الحوثيين الإرهابية قائد عسكري يتفقد جبهات محور الباحة بين تعز ولحج إيران حول قدرتها على تصنيع النووي: ''آية الله أفتى بحرمة ذلك'' عاجل: بيان عربي يرفض تهجير الفلسطينيين ويشدد على ضرورة الإنسحاب الكامل للإحتلال من قطاع غزة المغرب ترفع عدد المنح الدراسية للطلبة اليمنيين النشرة الجوية: توقعات الطقس في اليمن خلال الـ 24 ساعة القادمة شرطة محافظة مأرب تكشف حقيقة اعتداء عناصرها على تجمع لجرحى الجيش تشكيل تحالف عسكري جديد خلال أسابيع وحل جذري.. الكشف عن خطة أمريكية قادمة تستهدف ضرب الحوثيين عشبة المعجزات منتشرة بقوة دون أن يدرك أحد حجم قيمتها الثمينة جداً
تنطلي حيلة إيران بادعاء الطهر من التخابر مع الكيان الصهيوني بتقديم قربان والقاء تهمة الجاسوسية على قائد فيلق القدس اسماعيل قاني، وحقيقة الأمر أنهم مجندين كنظام لدى الماسونية العالمية والصهيونية بدأ من رأس نظام الولي حتى أصغر موظف فيه.
والمشكلة أننا نتناقل ما يسربوه لنا من مطابخهم وكأنه سبق إعلامي لتضيع حقيقة عمالتهم الجمعية في عروضهم المدسوسة ليظهروا أن الخيانة حدثت من فرد واحد وبذا تنطلي علينا الخدعة، وبغباء قل نظيره نبرئهم وننقل ما يريدون إيصاله للآخرين عبرنا ككتاب وإعلاميين عرب.
حتى الآن العرب يقيسون إيران بمقاييسهم المؤدلجة ذات الثوابت الأخلاقية المتضمنة المبادئ والقيم والمثل بينما لها مقياس آخر فيه: مصالحهم مقدمة على ما سواها، وخيانتهم لا قعر لها وسفالتهم لا تمنعها سدود ولا حواجز، وكذبهم وتدليسهم لا سقف له، وينظرون للبشر لديهم كالماشية ولا كرامة للإنسان.