جرائم الموت تحت التعذيب في سجون مليشيا الحوثي الإرهابية.
شركة الغاز تُطمئن المواطنين في 3 محافظات
الأرصاد تتوقع طقساً معتدلاً إلى بارد بالمناطق الساحلية والقريبة منها وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
بيان لحزب الإصلاح بمحافظة مأرب يطالب الرئاسي والحكومة بمعالجات عاجلة يلمس المواطن أثرها
اكتشف متى يكون تورم القدمين خطر للحامل
فيفا: تكشف عن أغلى صفقات العالم
القسام تكشف أسماء الشهداء من قادة المنطقة الوسطى في القطاع
لأول مرة حماس تستعد لتسليم 3 رهائن إسرائيليين في وسط غزة
الجيش السوداني يحسم المعارك في انتصارات جديدة و يواصل تقدمه نحو الخرطوم
اتفاق أمريكي ياباني مفاجئ على مواجهة العدوان الاقتصادي الصيني
إغراق تعز بفوضى القتل لا يعني غير جعل كل اليمن ساحة للهلاك
فأن نحيل قلب البلد النابض بالمدنية والتسامح الى مجرد مدينة تنام وتصحو على الرصاص وتخلط اوراق الموت بشكل عبثي لا يطاق فذلك تمهيد لإسقاط المدن الابعد نحو جنون الانفلات
*وعملية ضبط الامور بتعز هي مهمة كل القوى السياسية
وعلينا ان نتذكر ان كل القوى الفاعلة هي شريكة بالسلطة الان وبدون اي تخاذل فالسلطة السابقة هي السلطة الحالية والمعارضة السابقة هي جزء من السلطة الحالية والكل مسئول
اذا لم تجتمع الاحزاب السياسية بتعز من مشترك ومؤتمر وقوى شبابية واجتماعية وتعلن موقفها من هذا العبث فأننا نشجع على انتحار جماعي وبداية لانهيار وطن وليس فقط محافظة لأن تعز قلب اليمن وربع سكان البلد
*ومحزن ان تنتظر قوى تعز السياسية والحية من يأتي لحل مشاكلها بينما اليمن بكامله ينتظر من تعز ان يقدم الحل لكل الوطن والنموذج الذي يحتذى به في الدولة المدنية والعيش المشترك وليس انجرارها الى دوائر الصراع العجيب
*على قوى تعز السياسية الان ان لا تنتظر من المركز ان يحل مشاكلها لأنه سيغرقها بمصائبه الاكبر فهي الاقدر من اي مركز قوى على تقديم الحلول وتجاوز الالم
ووقف العنف ووقف الانجرار لساحات القتال هو قرار جمعي تعزي قبل اي شيء اخر يتحمله الجميع في تعز اولا وليس قرار مؤسسة امنية بعينها
*واليوم اليوم اليوم وليس غدا على الاعزاء في قادة الاحزاب بتعز ان يلتقوا وترمي هذه القيادات خلفها كل حالة الشك وعدم الثقة وتوقف كل من يستهدف تعز وكل مخططات جر الناس الى دائرة الفزع والجنون وتعلن وقفتها لوقف التدهور وتتحمل المسئولية التاريخية
وانا على ثقة بأنهم قادرين على ذلك
*فالآن الآن لابد ان تبرز روح الايثار والقيادة التي عرفت بها تعز والآن الآن نحن بحاجة الى القادة الذي يعانون معنا هنا !