فايننشال تايمز تكشف عن الطريقة التي ستتعامل بها إدارة ترامب مع ايران ومليشيا الحوثي وبقية المليشيات الشيعية في المنطقة عيدروس الزبيدي يلتقي مسؤولاً روسياً ويتحدث حول فتح سفارة موسكو في العاصمة عدن وزارة الدفاع الروسية تعلن عن انتصارات عسكرية شرق أوكرانيا العملات المشفرة تكسر حاجز 3 تريليونات دولار بيان شديد اللهجة لنقابة الصحفيين رداً على إيقاف أنشطتها بالعاصمة عدن محتجز تعسفيا منذ سنه..بأوامر مباشرة من محافظ صنعاء المعين من الحوثيين.. نقل رجل الأعمال الجبر لاصلاحية ومنع الزيارات عنه 3 حلول لحماية صحتك النفسية من الأثار التي تتركها الأخبار السيئة المتدفقة من وسائل الإعلام والسويشل ميديا إحداها لترميم قلعة القاهرة.. سفارة أميركا تعلن دعم مبادرتين في اليمن لحماية التراث الثقافي الكشف عن بنود مسودة اتفاق بين اسرائيل وحزب الله بمقصية رائعة.. رونالدو يقود البرتغال الى ربع نهائي الأمم الأوروبية
الصراعات والحروب تمر بمراحل آخرها السلام والسلام الحقيقي تحقيق الهدف من تلك الحرب فمنذ بدء الحرب في اليمن فلكل يتحدث عن السلام رغم أن مصالح الدول العظمى وحلفائها من الدول الإقليمية في إستمرار الصراع لتقسيم البلاد حسب مصالحهم وقبل ثلاثة الف سنه جرت أحداث على أرض سبأ حيث كانت دولة اقتصادية وسياسية عظمى راء الهدهد تلك الحضارة ونقل تلك المعلومات إلى نبي الله سليمان علية السلام في بيت المقدس وكانت تحكم تلك الدولة الملكة بلقيس فكيف واجهت ذالك التحدي في ذالك الوقت والحفاظ على الدوله ومقوماتها من (إقتصاد ومعتقدات دينيه واستقرار )لشعبها وجغرافية دولتها عبر المراحل الآتية:
١/الفهم للخصم برسال الهدية إي المصلحة فهل هذا ملك يريد مصالح أم شأن عظيم فهل فهمت الشرعية عدوها وماتفهمه إن هاذهي مليشيا إرهابية مدعومة من إيران وهذا جزء من الفهم ففهمك لعدوك يساعدك للقضاء عليه إما بالمصلحة أو تفكيكه من الداخل أو التفاهم مع طرف معين منهم.
٢/استشعار الخطر جمعت الملاء اي مجلس الدفاع الاعلى العسكري والسياسي ووضحت لهم أن الخطر وجودي على الشعب والدولة بقولها {يجعلون أعزة أهلها أذلة }وأكد القران ذالك بقوله عزوجل {وكذالك يفعلون } فمارب يحيط بها الخطر فالخناق العسكري يشتد والحصار الاقتصادي قد بداء بطرق متنوعه والحليف يغازل العدو فالمطلوب مراجعة سريعة وتغير في الأطر القيادية لتحقيق الهدف
٣/الوصول لسلام وصول وفد رفيع عالي المستوى يصل إلى بيت المقدس وتستخدم إسلوب الوقوف في الوسط في التفاوض بقولها {كأن هو }وتلك نظرية لمن يريد التفاوض مع عدوة مباشرة أو عبر وسيط ووصلت في الاخير إلى السلام بقولها {أسلمت }ولم تقل أمنت وهذا نموذج رائع للفلسفة الحقيقة للسلام.