حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
غارات أميركية جديدة تستهدف مخازن أسلحة حوثية في 3 محافظات .. ومقتل قيادي بارز
سوريا تقرر سحب سفيريها لدى روسيا والسعودية
3 تريليونات دولار تبخرت في يوم واحد بأمريكا.. تفاصيل
له عادةٌ في الزيارةِ يخرجُ في كلِّ عامٍ إلى ارض مولاه
يقصِد اقداره بين تلك القرى
مرحباً بالمجاورِ نعرفهُ من بعيدٍ :
عمامتُه
والحُداءُ بحبِّ النبيِّ
واطمارُه البِيضُ مثل السريرةِ قانعةٌ
(بعض ما قسم الله)
يا سيِّدي الضيفُ ما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ واذْ انتَ تغمرهمْ بالدعاء ؟
كم الشاكرونَ ؟
وكم مَنْ يصدُّكَ عن بابهِ ليس يفتحُ للأجرِ نافذةً او يحضُّ على كسرةٍ للغريبْ !!
فما حالُ اهلِ القرى إذْ تمرُّ عليهمْ مرور الكرامِ
تجود بما فتح اللهُ
صِدقاً
وذِكراً جميلاً
تهللُ للغيثِ
تدعو فيدعو الصِّغارُ وراءكَ : (آمين)
يا سيِّدي الضيفُ لو ايقنوا لكفتْهمْ – ولو آمنوا – غَيمةٌ
غيرَ انَّ التي كالحجارةِ
انَّى يلينُ لأقفالِها القطرُ او يستجيبْ !!
***
مناسبة القصيدة:
إهداء الى رجلٍ (من أهل الله)، يجوب القرى في كل عام، يرجو ما قسم الله بني شيبه: 2001