معهد دولي مقره لندن يكشف للحوثيين والعالم حقيقة صواريخ الحوثيين وأين تم صناعتها ؟.
أردوغان يتحدث في منتدى دولي عن دور تركيا المحوري في استقرار وأمن أوروبا
عاجل: البيان الختامي للقاء القبلي الموسع بمحافظة حضرموت
انطلاق محادثات غير رسمية في مسقط بين أمريكا وإيران.. واشنطن تحدد ''خط أحمر'' لطهران
واشنطن تكشف حقيقة تعرض حاملة الطائرات الأمريكية ''ترومان'' لهجمات الحوثيين
صفعة قوية للانتقالي بحضرموت.. شاهد احتشاد قبلي كبير دعا اليه الشيخ عمرو بن حبريش
وزير الدفاع اليمني: ''ساعة الحسم اقتربت وقواتنا في أعلى درجات الجاهزية''
معلومات هامة عن الشعر الزائد عند الرجال.. إليك الأسباب
أين تقع القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط وأكبرها في دولة عربية ؟ وما هي التعزيزات التي أرسلها ترامب
خلال ساعتين.. 29 غارة أميركية تستهدف مواقع حوثية في اليمن
شفتوا الكتاب الأخضر حق القذافي والخبيصات اللي فيه ، يتشابه مع نظرة الحوثية نحو النبي عليه الصلاة والسلام والتي تشعرك أنهم لديهم نبي آخر إسمه النبي الأخضر وحاشا لله أن يكون ما يدعوه ويمارسوه يمت بصلة لمحمد رسول الله. لماذا اللون الأخضر ؟
وهل له صلة بالإنسان ؟ بشرة الإنسان لونها أبيض أو أسود أو أحمر أو أصفر أو أسمر. هل عمركم شفتوا إنسان لون بشرته خضراء ؟
أكيد ما فيش. يمكن أن الحوثيين يعتبرون النبي مجرد شجرة لأن اللون الأخضر خاص بالشجر المتعددة من مثمرة وغير مثمرة ، كما ينظرون إليه بنظرة كاذبة لا تتفق إلا مع أغاني بعض الفنانين الكاذبة ، كأغنية فؤاد الكبسي التي تقول الخضر جنوني ، أو أغنية علي عنبه التي تقول أخضر لقيت أخضر مقيل تحت بيت الآنسي. النبي عليه الصلاة والسلام جاء برسالة وأداب
واخلاق وحب وتسامح ، وهؤلاء يصورون أنه مجرد مناسبة للطلاء واللون الأخضر ، وكأن النبي كان تاجر أقمشة لونها أخضر ، أو صاحب أول مصنع في العالم للطلاء الأخضر. محمد رسول الله صلى الله عليه والسلام كان جواد
معطاء يتفقد المساكين ويعطف على الفقير وكان أجود من الريح المرسلة ، وهؤلاء يدعون أنه مجرد مناسبة في السنة يتخذونها لخلس الناس ونهبهم وجمع الجبايات ، وكأن النبي جاء متهبشاً. أليس الجائع والمسكين والموظف المطالب بالراتب ، أحق بهذه المبالغ التي تجمعها من هذا الاختلاس الذي
تمارسه بإسم رسول الله الذي ليس بحاجة لهذا اللون الأخضر ولا الاحتفاليات والأموال التي تسيئ إليه وتتاجر بإسمه وتكشف أنكم أكثر من تسيئون إليه وتحاربون هديه.