جلسات لمجلس الأمن هذا الأسبوع تناقش الوضع في اليمن وسوريا والسودان ثورة أتت بأفضل رئيس وزراء لليمن.. حميد الأحمر يتحدث عن 11 فبراير ويوجه دعوة هامة تعز ومأرب تُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
نحن لن ندفع الثمن الفادح لحلم على هذا القدر من الشخصية واللا معقولية ، ثمة ايماءات تمر بذهن احدهم وتكون بالغة الكلفة وتنتهي برثائية جماعية، تلك المآسي التي ترتبت على كل جنون عظمة راود انسانا ودفعه ليدفع بكفاية تلك اللحظة من البشر.
بشر يقاسمه غالبيتهم حس التوهم بالتفوق على طريقة المان هتلر أو بعضهم " عشيرة عبد الملك " كان الألمان الذين لون لهم الوهم دم المانيا بالأزرق قد اكتشفوا وبتشاؤم فداحة الثمن، وعندما نزف الانسان الالماني وهو يحتضر اكتشف انه بلون دم الجندي الروسي تذابحا وبينهما وهمين ودم احمر واحد.
لسنا على استعداد البته ، لن ندفع الثمن وهذا اليقين ليس تعويلا على الطائرات فهي فقط التفوق التقني الذي امتلكته بداوة بمستوى وعي الحوثيين ونمط تفكيرهم لكن ثمة بدائية يمكنها شراء صاروخ حديث وبدائية اخرى يمكنها تلقي هذا الصاروخ بدونما اكتراث وبالمزيد من حس المقامرة ،، فالبشر كثيرون على كل حال .
لقد وقعنا بين شكلين من الاستقواء البدائي يؤججهما نفط يضع عمامة ، كل ترهات التاريخ وفظاعاته او اغلبها كانت الثمن الذي يدفعه الابرياء لأجل وهم مقدس.
من صفحته على "الفيسبوك"
لمزيد من التفاصيل تابعوا صفحتنا على الفيس بوك هنــــــــــــا