القيادي البارز في حزب الإصلاح الهجري ينتقد أداء مجلس القيادة الرئاسي ويكشف أبرز أسباب الفشل
العليمي من ميونيخ: ''إنهاء التهديد الحوثي لن يتم إلا عبر تعرض الجماعة لهزيمة إستراتيجية تجردها من موارد قوتها المال والأرض والسلاح''
شاهد الصور.. القيادة الوسطى الأمريكية تشيد بخفر السواحل اليمنية بعد ضبطها شحنة أسلحة إيرانية كانت في طريقها للحوثيين
نجل الرئيس السوري المخلوع يظهر مجدداً ويتحدث عن ''روايات وأسرار''
الحكومة اليمنية تلوّح باللجوء للخيار العسكري
اجتماع شركاء اليمن يستعرض سبل تعزيز التنمية في البلاد
اليمن يبرم اتفاقية مع صندوق النقد العربي لإعادة هيكلة ديون بقيمة مليار دولار
عمّان: منتدى اليمن الدولي يناقش اليوم الاقتصاد والعدالة الانتقالية والطاقة المستدامة
رئيس أوكرانيا يصل إلى الإمارات مع تزايد الزخم بشأن محادثات
أمير سعودي يهاجم نتنياهو وترامب بعنف ويوجه رسالة للعرب بـ كلام من ذهب
لم تكتف سيدة سعودية تقطن في محافظة عنيـــزة بمنـــطقة القصيم وسط السعودية بالموافقة فقط على زواج زوجها وإنما أصرت على الذهاب إلى بيت الزوجة الجديدة بمدينة الظهران غرب البلاد وتقدم شبكة الخطوبة لضرتها الجديدة بنفسها.
وشكر العريس بندر ناصر المرزوق (40 عاماً)
زوجته الأولى على موقفها 'النبيل والشجاع' مؤكدا أنها لم تبد أي معارضة أو تذمر بل كانت أول المباركين.
وقال المرزوق لصحيفة' الوطن' الاحد 'إنها لم تكتف بالموافقة فقط بل إنها لما علمت بتردد وتخوف الزوجة الجديدة والتي تقطن محافظة الظهران في الجنوب ألحت على الذهاب إليها لإقناعها وبالفـــعل توجهنا سوياً بالسيارة من القصيم إلى منطقة عسير قاطعين أكثر من 1500 كم'.
وأضاف المرزوق أنهما خلال توقفـــهما في محافظة خميس مشيط في طريقهما إلى منزل أهل العروس قامت زوجته بشراء شبكة الخطوبة بنفسها وكأنها واثقة من نفسها في إقناع الخطيبة والشريك الجديد لهما في حياتهما.
وقال إن زوجته طلبت الاجتماع بالعروس لإقناعها بخصال زوجها وأمضت ليلة من أجل ذلك وفي اليوم التالي قدمت لها شبكة الخطوبة وتم عقد النكاح.
من جهة اخرى رغم اكتساء معظم عواصم العالم باللون الأحمر إلا أنه اختفى من واجهات جميع محال بيع الورود والهدايا في العاصمة السعودية الرياض الأحد تخوفا من زيارات مفاجئة قد تقوم بها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر (الشرطة الدينية) بهدف منع كل ما من شأنه المساعدة على إشاعة مظاهر الاحتفال بعيد الحب 'فالنتاين' الذي يوافق الرابع عشر من شباط/فبراير من كل عام.
إلا أن ذلك لم يمنع عددا من البائعين من تلقي مكالمات هاتفية وطلبات مباشرة منذ يومين لتوصيل الورود الحمراء إلى المنازل باستخدام وسائل مواصلاتهم المختلفة بعد أن تتم تغطية وإخفاء الورود عن أعين رجال الهيئة.
ولا يقتصر الإقبال على الهدايا الحمراء، إذ تنشط حركة البيع في الأسبوع الذي يسبق 'العيد' بشكل كبير على الهدايا الرمزية كالدمى والتذكارات والأقلام والدفاتر الحمراء وغير ذلك.
ويشير أحد البائعين إلى أن الهدايا في عيد الحب عادة ما تكون القلوب الحمراء وبطاقات المعايدة والألعاب الصوفية التي تحمل كلمة أحبك أو صورة قلب أو غير ذلك أو الوسادات الحريرية المطرزة بكلمات الحب، موضحا أن الراغبين في الشراء يشترونها قبل يوم عيد الحب بفترة قبل أن تصادر أو تختفي مؤقتا حتى انقضاء العيد.