مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي بسبب معتقداتهم.. الحوثيون مستمرون في اختطاف وإخفاء 5 من ابناء الطائفة البهائية في اليمن
ربما سمعت أكثر من مرة أنه يجب على الإنسان تناول أكبر قدر ممكن من الماء يوميا من أجل المحافظة على حيوية الجسم، وفي الغالب يُنصح بتناول ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء لضمان كفاءة أعضاء جسمك على النحو الأمثل.
لكن السؤال الأهم وفق موقع “ميديكال نيوز توداي”: هل يجب أن نشرب الماء باردا أم في درجة حرارة الغرفة؟ وما هي درجة الحرارة المناسبة لماء الشرب؟ وهل يختلف ذلك من شخص لآخر؟
يقول الأطباء إن شرب الماء البارد يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الأعراض لدى الأشخاص المصابين بمرض الارتشاح، وهي حالة ناتجة عن تلف الأعصاب في أنبوب الطعام (المريء)، مما يعيق عملية الهضم في المعدة
ويمكن أن يساعد شرب الماء الساخن في تهدئة المريء وارتخاءه، الأمر الذي يسهل بدوره ابتلاع الطعام على نحو أفضل، وبالتالي هضمه في المعدة بكفاءة أعلى.
أما إن كنت ممن يعانون من الصداع المستمر، وخاصة الصداع النصفي الحاد، فعليك إعادة التفكير في درجة حرارة الماء الذي تشربه يوميا.
ويقول الأطباء إن شرب الماء البارد يمكن أن يفاقم أعراض الصداع لدى بعض الأشخاص الذين يعانون مما يعرف بـ”الصداع النصفي النشط”، مقارنة بأولئك الذين لا يعانون من هذا الداء.
في المقابل، ينصح الأطباء من يقومون بممارسة ألعاب رياضية أو أنشطة بدنية من أجل تحسين اللياقة، مثل الركض أو حمل الأثقال أو لعب كرة القدم، بشرب ماء مثلج.
وأيا كانت طبيعة الماء الذي تشربه، سواء كان باردا أو ساخنا أو في درجة حرارة الغرفة، عليك دوما التأكد من أن جسمك رطب بما فيه الكفاية بشكل مستمر، لتجنب الجفاف ومضاعفاته.