بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق وزيرالخارجية: الحوثيون أوقفوا خارطة الطريق للسلام وهم لا يستطيعون العيش خارج إطار الحرب ولدينا دعم قوي ومن مختلف دول العالم نغم يمني في الدوحة... 12 مقطوعة تراثية بأسلوب أوركسترالي .. يشارك فيها عشرات العازفين من اليمن وجنسيات عربية أخرى أهم 6 نقاط في تأسيس صفحة على #فيسبوك ندوة حقوقية تطالب بتشكيل فريق قانوني لملاحقة المجرمين الضالعين في جرائم الانتهاكات وفاة 4 فتيات شقيقات في حادث مؤسف في إب «صورة» الدكتوراه للباحث سيف محسن بن عبود الشريف في تخصص الإدارة الإستراتيجية مواطن سعودي يتنازل عن قاتل ابنه ويرفض 30 مليون كدية في ماوية شرق تعز.. عملية نوعية تسفر عن سقوط 20 قتيلا ومصابا من عناصر جماعة الحوثي
كشفت وزارة الداخلية الكويتية تفاصيل محاولة تهريب نحو خمسة آلاف بدلة عسكرية من الإمارات، مروراً بالأراضي السعودية، وصولاً إلى الكويت، وكل ذلك براً. فيما كان يفترض أن تنقل المهربات جواً إلى اليمن، قبل أن تحبط الأجهزة الأمنية الكويتية مخططات المجموعة، التي تضم أربع خليجيين من أصول يمنيّة، ويقطنون في منطقتين جنوب المملكة.
وطرحت الداخلية الكويتية خلال حديثها لصحيفة الحياة "أربع فرضيات محتملة تقف خلف عملية التهريب، إلا أنها استبعدت أن يكون لـتنظيم «داعش» علاقة فيها، وراوحت الفرضيات الأربع بين أن تكون بهدف «المتاجرة» من أجل المكسب المادي، أو لـ«مقايضة» أحد التنظيمات الإرهابية، أو منحهم إياها لاستخدامها في عملياتهم المشبوهة والمرفوضة، إضافة إلى احتمال وجود «مناقصة» بين اليمن وهؤلاء المهربين، والفرضية الرابعة تقوم على تعاقد المهرّبين مع أحد المحال التي تتاجر بهذه البدلات خاصة وهناك طلب حوثي كبير على شراء وتملك البدل العسكرية لصرفها على المليشيات الحوثية .
وقال مدير إدارة الإعلام الأمني في وزارة الداخلية الكويتية العميد عادل الحشاش، لـ«الحياة» أمس: «إن قضية تهريب أربعة خليجيين لخمسة آلاف بدلة عسكرية، لا تزال قيد البحث التحريات». وأشار إلى أن عمليات البحث والتحقيق دلّت على أن الكويت كانت «محطّة ترانزيت»، في عملية تهريب الملابس العسكرية إلى اليمن، ابتداء من الإمارات، مروراً بالأراضي السعودية.