رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية بعد المهاوشات الإسرائيلية الإيرانية.. حماس تدفع الثمن غاليا.. واشنطن تقرر تسليح تل ابيب بصفقة أسلحة عملاقة اول دولة عربية تزاحم كبريات دول العالم في صناعة السيارات وتحقق المرتبة 3 عالميا .. صدرت 700 ألف مركبة سنويا لنحو 70 وجهة عالمية ترامب في أروقة القضاء الأمريكي في مواجهة ممثلة إباحية!. توجيهات ملكية ..السعودية تخفض المخالفات المرورية المتراكمة 50%
أعدت وزارة الداخلية قائمة بأسماء شخصيات تعمل في تجارة السلاح في اليمن قبل عام.
يشار إلى أن بعض التجار بينهم رجال أعمال يمنيون، متهمون بالمتاجرة وتهريب السلاح من إفريقيا وغيرها إلى اليمن، منوها إلى أن الوزارة كانت تنوي التشهير بهم غير أن إجراءات وصفت بالأمنية أخرت ذلك.
ويرى مهتمون بالقضايا الأمنية أن وزير الداخلية الحالي الدكتور رشاد العليمي يعد أنجح وزير داخلية يمني حيث حقق نجاحات كبيرة في مكافحة انتشار السلاح في المدن اليمنية نتيجة تبنيه عدد من الخطط الأمنية الناجحة منها خطة الشرطة الراجلة التي تنتشر في الأسواق والطرقات داخل المدن وخطة الانتشار الأمنى التي في الخطوط الطويلة، كما استطاع بما يمتلكه من خبرة أمنية حصار بعض مهربي السلاح إلى السعودية.
وكان اليمن قد رصد عشرة مليارات ريال لشراء الأسلحة من المواطنين للحد من انتشارها غير أنها نجحت لفترة معينة، ثم ما لبثت إلى أن عادت في الانتشار نتيجة تهريب السلاح عبر القرن الإفريقي، خاصة من الصومال وغيرها.
إلى ذلك كشفت دراسة يمنية حديثة أن اليمن يتكبد خسائر مادية مهولة بسبب سوء استخدام السلاح والثأر.
وقدرت الدراسة خسائر اليمن جراء سوء استخدام الأسلحة الخفيفة بـ 18 مليار دولار خلال العشرين عاما الماضية.
وأوضحت الدراسة التي نشرت أخيرا أنه تم تسجيل أكثر من 77 ألف حادثة بالسلاح و جريمة خلال ثلاث سنوات منها 25 في المائة بسبب عوامل سوء استخدام الأسلحة وإطلاق الأعيرة النارية في المناسبات بشكل عشوائي، خصوصا ً في الأعراس والمناسبات الدينية المختلفة.
وكشفت إحصائية صادرة عن وزارة الداخلية، عن وقوع 45 ألف جريمة خلال الأربع سنوات الماضية 50 في المائة منها بسبب عوامل سوء استخدام السلاح.