آخر تطورات المصابين فى مانشستر يونايتد بالاستعانة بخبراء إيرانيين وخبراء حزب الله..الرئيس العليمي يكشف عن أماكن مصانع الالغام الحوثية أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا
أدان الملتقى الوطني الديمقراطي لأبناء الثوار والمناضلين والشهداء اليمنيين (مجد) عضو التحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات، ما يتعرض له سكان قرية المنظر بمحافظة الحديدة من ممارسات تعسفية يقوم بها مسئولون نافذون في الشرطة الجوية بحق مواطني القرية المذكورة.
جاء ذلك بعد زيارة ميدانية قام بها فريق من الملتقى لقرية المنظر منتصف الشهر الماضي، وفي الزيارة التقى الفريق بجمع من المواطنين واستمع لشكاويهم ، والتي أجمعت على وجود رعب اسمه (طقم) بقيادة القديمي، وبتوجيه من قائد الشرطة الجوية أحمد مفتاح..
وبحسب شهادات المواطنين، فقد تنوعت الممارسات التعسفية بين هدم كل بناء حديث واقتحام للمنازل ومصادرة لبعض الممتلكات، إضافة إلى الاعتداءات الجسدية على أبناء القرية رجالا ونساء وأطفالا..
وكان قد سبق الزيارة التي قام بها فريق الملتقى، بقليل، عملية هدم وإطلاق رصاص حي (حصل الفريق على ظروف الرصاص الفارغة) من قبل طقم تابع للشرطة الجوية، على المواطنين المتواجدين هناك، وقد أدت عملية إطلاق النار إلى إصابة أحد المتواجدين بشظية في أصبعه، إضافة إلى حالة رعب وهلع في أوساط المواطنين..
ويقول المواطنون بأن هذا يحدث بشكل مستمر، وأنه يستهدف الأعمال التي تعود لمساكين من سكان القرية، وأن هناك أعمال بناء في ذات الموقع لأشخاص من الشرطة ولآخرين نافذين، لا تتعرض لمثل هذا الإجراء.
وحمل الملتقى الجهات الرسمية كامل المسئولية عنهذه الانتهاكات، وطالبها بالتحرك الفوري لحماية المواطنين والتجاوب مع شكاويهم، مشددا على أن أي تجاهل إزاء ما يتعرض له أبناء القرية من قبل مسئولين ينتمون إلى مؤسساتها، يعد تواطأً ومشاركة في أعمال الانتهاك..