القطاعات النفطية تفتح شهية الطامعين: نافذون يسعون للسيطرة على قطاع 5 النفطي وسحبه من شركة بترومسيلة الحكومية لصالح شركة تجارية جديدة توكل كرمان: لم ينهب بيت واحدة في حلب ولم تحدث عملية انتقام واحدة هذا أمر مثير لاعجاب العالم هناك جيش وطني حر اخلاقي يعرف مايريد وكيف يحكم سوريا بريطانيا تحمل الرئيس السوري مسؤلية ما يحدث حاليا من تصعيد عسكري عاجل:بشار الأسد يطلب المساعدة من إسرائيل وتل أبيب تشترط طرد إيران من سوريا أول رد من الإدارة الأمريكية على المجزرة الحوثية بحق مدنيين في أحد الأسواق الشعبية هل يواجه الحوثيون مصير الميليشيات الإيرانية في سوريا؟ ما حقيقة مغادرة قادة حركة حماس وعائلاتهم قطر النشرة الجوية: ''طقس بارد في 11 محافظة وأمطار محتملة على هذه المناطق'' مليشيا الحوثي تستهدف منازل المواطنين بقذائف الدبابات جنوب اليمن جمرك المنطقة الحرة ومطار عدن يضبطان أجهزة مراقبة عسكرية وأدوية مهربة
رشح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، بيت هيجسيث، الضابط السابق في الحرس الوطني الأمريكي ومقدم البرامج في شبكة "فوكس نيوز"، لتولي منصب وزير الدفاع في إدارته المقبلة.
الوزير الجديد من قدامى المحاربين في الحرس الوطني للجيش، ووفقا لموقعه على الإنترنت، خدم في أفغانستان والعراق وخليج غوانتانامو في كوبا.
يُعرف بمواقفه الحازمة تجاه إيران. شارك في عمليات عسكرية خلال فترة خدمته، مما أكسبه خبرة مباشرة في الشؤون العسكرية والسياسية المتعلقة بالشرق الأوسط. في تعليقاته الإعلامية، غالبًا ما ينتقد سياسات إيران الإقليمية وبرنامجها النووي، ويؤكد على ضرورة اتخاذ الولايات المتحدة موقفًا صارمًا تجاهها. على سبيل المثال، في إحدى حلقات برنامجه، أشار هيجسيث إلى أن "إيران تمثل تهديدًا مستمرًا لاستقرار الشرق الأوسط، ويجب على الولايات المتحدة وحلفائها التصدي لهذا التهديد بحزم". كما أعرب عن دعمه لسياسة "الضغط الأقصى" التي انتهجتها إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب ضد إيران.
وقال ترامب في بيان اختياره "بيت قوي وذكي ومؤمن حقا بأمريكا أولا. مع وجود بيت على رأس القيادة، فإن أعداء أمريكا تحت الملاحظة. سيكون جيشنا عظيما مرة أخرى، ولن تتراجع أمريكا أبدا".
وفي ظهوره الأخير قبل الانتخابات الأمريكية، قال بيت هيغسيت إن الصين تبني جيشا "مكرَّسا على وجه التحديد لهزيمة الولايات المتحدة".
وفي تطور آخر، أفادت شبكة "إن بي سي نيوز" بأن ترامب قرر عدم ضم أبنائه إلى إدارته الجديدة، بخلاف ولايته الأولى، إذ شغلت ابنته إيفانكا وصهره جاريد كوشنر مناصب استشارية في البيت الأبيض آنذاك.