حفل خطابي جماهيري وفني بمأرب احتفاء بالعيد الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية.
إيران تتغابى .. وتنفي انتهاكها قرار حظر الأسلحة المفروض على اليمن
المخلافي يوبخ المجلس الانتقالي وينتقد إنقلابه على القانون ويصف تصرفاته حول إجازة عيد الوحدة بالمهزلة التي تعكس عقليات تفتقد العقل واحترام المسؤولية
وزير الدفاع يرأس إجتماعا عسكريا هاما للإطلاع على الموقف العملياتي والميداني في مختلف جبهات ومحاور القتال.
لامين يامال يريد أن يكون الأعلى أجراً في برشلونة.. فهل يتم تجديد عقده؟
تحذير من خطورة لجوء الحكومة اليمنية إلى طباعة كمية جديدة من العملة
الكشف عن مخطط لترامب لترحيل المهاجرين من أمريكا بينهم يمنيين وإلغاء الحماية المؤقتة
في لقاء جمع العليمي والعرادة بالسفير الأمريكي.. الرئيس يدعو لاستثمار اللحظة وتوجيه هزيمة حاسمة للحوثيين وتجريدهم من الأرض والمال والسلاح
بيان للإتحاد الأوروبي يؤكد دعمه لمجلس القيادة والإلتزام بوحدة اليمن واسقراره
اشتباكات في مدينة تعز
افتتح نائب وزير التربية والتعليم الدكتور علي العباب، اليوم، مدرسة مشاعل النور الأساسية في مدينة مأرب كأول مدرسة متخصصة بتعليم المكفوفين بالمحافظة.
واستمع الدكتور العباب من إدارة المدرسة إلى شرح عن المدرسة وعدد الطلاب الملتحقين بها في سنة التأسيس الأولى والبالغ عددهم 20 طالباً وطالبة في الصف الأول مقسمين على شعبتين وتعرف على طرق وأساليب التعليم في المدرسة باستخدام طريقة برايل ووسائل تعليمية أخرى خاصة بالمكفوفين.
وعبر عن سعادته في افتتاح هذا الصرح الذي يعتبر نواة لمدرسة متخصصة لتعليم المكفوفين في المحافظة، وتمكينهم من الالتحاق بقطار التعليم وإبراز قدراتهم وتحدي إعاقتهم في بناء قدراتهم ومساعدتهم في الاندماج بالمجتمع وممارسة حياتهم الطبيعية وتحقيق طموحاتهم وتفجير إبداعاتهم وطاقاتهم في خدمة وطنهم ومجتمعهم.
مشيرا إلى أن مكتب التربية وفر للمدرسة عددا من عقود العمل لمعلمين إلى جانب تحمل تكاليف إيجار المدرسة الحالية المؤقتة، حتى استكمال بناء فصول المدرسة، التي تضاف إلى مدرسة أخرى تم افتتاحها العام الماضي لذوي الاحتياجات الخاصة من الصم والبكم.
من جانبها استعرضت مديرة المدرسة أهم الاحتياجات الأساسية للمدرسة منها توفير مبنى خاص بالمدرسة بالإضافة إلى توفير وسيلة لنقل الطلاب المكفوفين.
مؤكدة أن أبرز التحديات التي تواجهها المدرسة حاليا هي وجود 30 طالبا وطالبة مكفوفا آخرين لم يحصلوا على حقهم في التعليم بعد بسبب عدم قدرة المدرسة على استيعابهم ضمن فصولها المؤقتة.