الكشف عن الاسباب الخفية التي أجبرت إيران للتخلي عن صبرها الاستراتيجي والرد بهجوم صاروخي مفاجئ على إسرائيل الجوف..رد حازم من قوات الشرعية على محاولة تسلل فاشلة للمليشيات وهذا ما تركته الاخيرة ورائها مخابرات الحوثي تعتقل مسؤولاً تربوياً وتقتاده الى جهة مجهولة بينهم نحو 40 صحفيًا وكاتبًا.. منظمة تتحدث عن موجة اعتقالات حوثية عشوائية تستهدف المدنيين في مناطق الميليشيات المليشيات تدشن حملات تجنيد إجبارية للطلاب والكادر التربوي في صنعاء دبلوماسي أمريكي: الصين شجعت الحوثيين على مهاجمة سفن الدول الأخرى ورفضت إجراءات دولية ضدهم بعد الكشف عن تصفية غالبية قادة حزب الله .. واشنطن وتل أبيب ترصدان 7 ملايين دولار لمن يبلغ عن الناجي الوحيد من اغتيالات قادة «حزب الله» استشهاد دكتور يمني مع أمه في قصف شنه جيش الإحتلال الإسرائيلي آخر التقارير والمعلومات بشأن مصير خليفة حسن نصرالله.. وحزب الله يلتزم الصمت أرقام توضح كم جريمة ضبطتها أجهزة أمن العاصمة عدن خلال 3 أشهر
قال مسؤول كبير في ميليشيا حزب الله اللبناني لوكالة رويترز، اليوم الثلاثاء، إن الأمين العام حسن نصر الله “بخير ولم يصب بأي أذى” عقب سلسلة تفجيرات البيجر.
وفي وقت سابق من اليوم، أصدر حزب الله اللبناني بياناً جديداً بشأن انفجار أجهزة لاسلكية لدى عدد من عناصره والعاملين في مؤسساته، ما أسفر عن عدد من القتلى ومئات الجرحى.
وقال حزب الله في بيانه: “بعد التدقيق في كل الوقائع والمعطيات الراهنة والمعلومات المتوفرة حول الاعتداء الآثم الذي جرى بعد ظهر هذا اليوم فإننا نحمل العدو الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن هذا العدوان الإجرامي والذي طال المدنيين أيضاً وأدى إلى ارتقاء عدد من الشهداء وإصابة عدد كبير بجراح مختلفة”.
وأردف: “إن شهداءنا وجرحانا هم عنوان جهادنا وتضحياتنا على طريق القدس، انتصارًا لأهلنا الشرفاء في قطاع غزة والضفة الغربية وإسنادًا ميدانيًا متواصلًا وسيبقى موقفنا هذا بالنصرة والدعم والتأييد للمقاومة الفلسطينية الباسلة محل اعتزازنا وافتخارنا في الدنيا والآخرة”.
وزاد: “إنّ هذا العدو الغادر والمجرم سينال بالتأكيد قصاصه العادل على هذا العدوان الآثم من حيث يحتسب ومن حيث لا يحتسب، والله على ما نقول شهيد”.
من جهته، أعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، أن تفجيرات البيجر أسفرت عن مقتل 8 أشخاص بينهم طفلة، فيما أصيب 2750 بينهم 200 حالة حرجة.
وأضاف أن “معظم الإصابات الناتجة عن انفجارات أجهزة بيجر كانت في اليد والوجه”.