مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته تصفيات المونديال..: قطر تنفرد بصدارة الأولى… وثنائية لليمن في نيبال تحديات متزايدة تواجه الاقتصاد الأمريكي ويسجل أداء ضعيفا في الربع الأول الإعلان عن موعد الديربي السعودي بين النصر والهلال كاتبة مصرية تصف الزنداني بـ ''الشيخ الذي لم يهدأ'' وتكتب عن جامعة الإيمان ''نشأتها وأهدافها''
أعلنت الحكومة اليمنية، الإثنين، رفضها المشاركة في أي مشاورات أو مفاوضات في ملف الأسرى والمختطفين مع جماعة الحوثي الانقلابية، إلا بعد السماح لأسرة السياسي محمد قحطان بزيارته في سجون الحوثيين.
وقال رئيس اللجنة الإشرافية الحكومية المكلفة بالتفاوض في ملف الأسرى والمختطفين هادي هيج في تغريدة على موقع تويتر، "نقترب من مشارف عيد الأضحى المبارك ولا تزال اسرة المشمول بالقرار الأممي السياسي محمد قحطان تبحث عن زيارته".
وأضاف بأن ما تتعرض له أسرة قحطان جريمة إنسانية، وأن الفريق الحكومي تحمل المسؤولية القانونية والأدبية تجاه معاناة أسرة "قحطان".
وأكد أن موقف الوفد الحكومي واضح وأنهم لن يشاركوا في أي مفاوضات إلا بعد السماح لأسرة قحطان بزيارته، مطالبا المبعوث الأممي بالضغط على الحوثيين لتحقيق مطالب أسرة قحطان وإنجاح ملف الأسرى والمختطفين.
ويوم أمس، حمل رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، الأمم المتحدة والمجتمع الدولي المسؤولية في تنفيذ قرارته المتعلقة باليمن، خصوصا ما يتعلق بالسياسي محمد قحطان المخفي في سجون الحوثيين منذ ثماني سنوات.
ويعد قحطان ضمن المشمولين بالقرار الأممي 2216 والذي تم الإفراج عنهم مؤخراً في عمليات تبادل في الوقت الذي أصرت جماعة الحوثي على استبعاده من الصفقة.