أول جامعة في اليمن للذكاء الاصطناعي بدعم كويتي
حادثة اغتيال في جامعة ذمار
ماذا يحدث داخل سفارة إيران في صنعاء؟
معرض صور أمام البرلمان الأوروبي يفضح انتهاكات الحوثيين
الكشف عن أضخم عملية نقل أسلحة.. في صفقة بين أمريكا وفيتنام لبيع أسطول إف 16
الصين تعلن لأول مرة إقامة شراكة استراتيجية مع دولة عربية
النفط يسجل أول خسائر أسبوعية في شهر.. وبرنت عند 93.3 دولار
توقعه جديدة من العالم الهولندي.. إليك المناطق التي سيضربها زلزال مروع خلال الساعات القادمة
حفل زفاف جماعي لـ 1000 عريسا وعروسا في المخا بمحافظة الحديدة
برشلونة يقلب الطاولة على سيلتا فيغو ويحصد ثلاث نقاط ثمينة
أعلن الدكتور كورني تيفس رئيس قسم العلاج الإشعاعي في معهد الطب النووي، أن إصابات الصدر والسمنة يمكن أن تؤدي إلى الإصابة بسرطان الثدي.
ويشير الأخصائي في مقابلة مع صحيفة "إزفيستيا" إلى أن التدخين أيضا هو من العوامل المسببة للإصابة بسرطان الثدي. ووفقا له، الأسباب الرئيسية للإصابة بسرطان الثدي يمكن أن تكون الاضطرابات الهرمونية، التي تسببها العوامل التالية:
أصابة الثدي؛ عدم الحمل؛
أول ولادة بعد سن الثلاثين؛
التدخين فترة طويلة؛
تأخر انقطاع الطمث (بعد سن 55 عاما)،
تعاطي أدوية هرمونية باستمرار بهدف منع الحمل
أو العلاج، السمنة
والنوع الثاني من داء السكري وغيرها.
ويحتل عامل الوراثة مرتبة متقدمة من بين العوامل المسببة لسرطان الثدي، حيث أن 5-10 بالمئة من الحالات سببها وراثي.
ويقول: "نتيجة لتغيرات في جينات BRCA1 و BRCA2 التي تحمي الجسم من المواد المسرطنة والعوامل المحفزة الأخرى، تبدأ الأورام الخبيثة تتكون في الغدد الثديية.
فقد اتضح أنه من بين 100 امرأة تحت سن الأربعين لديهن تغيرات في هذه الجينات، شخصت الإصابة بسرطان الثدي لدى 20 منهن .
أما بين النساء اللواتي عمرهن فوق 65 عاما فتشخص الإصابة لدى 55 منهن. ومع ذلك، تسمح طرق العلاج المستخدمة حاليا حتى في علاج النساء اللواتي لديهن ميل وراثي للإصابة بسرطان الثدي بصورة تامة".
ووفقا للطبيب، قد يكون الدافع لإجراء الفحص اللازم علامات مثل الشعور بالألم عند لمس الثدي، لا علاقة لها بمتلازمة ما قبل الحيض، أو الشعور بوجود تكثف في الثدي، تضخم العقد اللمفاوية تحت الإبط وإفرازات دموية من الحلمات، عدم تناسق الغدد الثدية، سرعة فقدان الوزن، وكذلك تغير لون جلد الثدي والحلمات أو حولهما.
وتجدر الإشارة، إلى أن سرطان الثدي يعالج باستخدام طرق مختلفة بما فيها التدخل الجراحي والعلاج بالعقاقير المضادة للسرطان ( العلاج الكيميائي) وكذلك العلاج الاشعاعي