قبل وفاته بأيام إعلامي أمريكي شهير يكشف فضائع مهوله وراء طرد اليهود من 79 دولة ويتنبأ بنهاية إسرائيل
اليمن .. بيان لدعاة وعلماء وادي حضرموت بخصوص فلسطين والحرب الاقتصادية
ميليشيا الحوثي تعلن قراراً جديداً بشأن جميع السفن المتجهة نحو إسرائيل
الجيولوجيون يكشفون هذا ما فعله البشر بالقمر
المدير التنفيذي لمانشستر سيتي يكشف سبب الانهيار؟
قادة عرب ومسلمون يطالبون واشنطن بتحمّل مسؤوليتها تجاه العدوان الإسرائيلي
المرصد الأورومتوسطي: 10 آلاف طفل قتلوا في العدوان الإسرائيلي على غزة
الفيتو الأمريكي.. حماس تدين بايدن وإسرائيل تشكر حليفتها
منظمة ميون تدين حكما حوثيا مسيسا بإعدام الناشطة العرولي: مناطق الحوثيين بيئة مهددة لحياة الناشطين
تشيع رسمي وشعبي مهيب لجثمان الشهيد البطل العقيد عبدالفتاح العبيدي في مأرب
كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من الباحثين الدوليين، أن المواد السامة التي تتسرب من الأمعاء يمكن أن تتداخل مع عمل الخلايا الدهنية وتؤدي إلى السمنة. وأوضح مارك كريستيان، عالم الأحياء الجزيئية، في جامعة نوتنعان ترنت في المملكة المتحدة، وأحد المشاركين في الدراسة التي نشرت في مجلة BMC Medicine، أن شظايا الميكروبات المعوية التي تدخل مجرى الدم تقلل من وظيفة الخلايا الدهنية الطبيعية ونشاطها الأيضي، والذي يتفاقم مع زيادة الوزن، ما يساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض السكري. وأجريت الدراسة على 156 شخصًا، 63 منهم مصنفون على أنهم يعانون السمنة، وخضع 26 منهم لعملية جراحية لعلاج السمنة، وتوصلت إلى أن السموم الداخلية تقلل من قدرة الجسم على تحويل الخلايا الدهنية البيضاء إلى خلايا دهنية تشبه البنية وتقلل كمية الدهون المخزنة. وتعتبر العملية هذه ضرورية في الحفاظ على وزن صحي، وإذا تمكن العلماء من معرفة المزيد حول كيفية عملها وكيفية السيطرة عليها، فإنها تفتح المزيد من العلاجات المحتملة للسمنة. وأشار باحثو الدراسة أيضا إلى أن جراحة علاج البدانة قد تقلل من مستويات السموم الداخلية في الدم، ما يزيد من قيمتها كوسيلة للتحكم في الوزن.