اعتراف حوثي جديد: وضعنا أصبح صعباً ونواجه تحديات كبيرة
عقب هجمات لمليشيا الحوثي.. “اونمها” تدعو لحماية المدنيين في الحديدة
الوكيل مفتاح يدعو لتوسيع تدخلات المفوضية السامية ومنظمة التكافل الدولية في مأرب
الحكومة اليمنية تضع شرطاً أساسياً أمام المليشيات للقبول بالمشاركة في مفاوضات ملف الأسرى
مسؤولون يكشفون عن أزمة مالية حادة تواجه الحكومة الشرعية جراء توقف تصدير النفط
وزارة الصناعة تحذر المليشيا العبث بمنظومة القطاع التجاري
ولي العهد السعودي يطلق مشروعا استثماريا جديدا تحقيقا لأهداف رؤية 2030
محمد صلاح يتصدر مواقع التواصل وحديث المصريين.. من هو؟ وما تفاصيل العملية التي نفذها وقتلت 3 جنود إسرائيليين؟
شاهد صور للشحنة الخطيرة التي كانت قادمة من عدن في طريقها الى مليشيات الحوثي
''العزّي والجمالي والعماد''... لماذا يُنادى أهل اليمن بألقابهم لا بأسمائهم؟ (تقرير)
كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من الباحثين الدوليين، أن المواد السامة التي تتسرب من الأمعاء يمكن أن تتداخل مع عمل الخلايا الدهنية وتؤدي إلى السمنة. وأوضح مارك كريستيان، عالم الأحياء الجزيئية، في جامعة نوتنعان ترنت في المملكة المتحدة، وأحد المشاركين في الدراسة التي نشرت في مجلة BMC Medicine، أن شظايا الميكروبات المعوية التي تدخل مجرى الدم تقلل من وظيفة الخلايا الدهنية الطبيعية ونشاطها الأيضي، والذي يتفاقم مع زيادة الوزن، ما يساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض السكري. وأجريت الدراسة على 156 شخصًا، 63 منهم مصنفون على أنهم يعانون السمنة، وخضع 26 منهم لعملية جراحية لعلاج السمنة، وتوصلت إلى أن السموم الداخلية تقلل من قدرة الجسم على تحويل الخلايا الدهنية البيضاء إلى خلايا دهنية تشبه البنية وتقلل كمية الدهون المخزنة. وتعتبر العملية هذه ضرورية في الحفاظ على وزن صحي، وإذا تمكن العلماء من معرفة المزيد حول كيفية عملها وكيفية السيطرة عليها، فإنها تفتح المزيد من العلاجات المحتملة للسمنة. وأشار باحثو الدراسة أيضا إلى أن جراحة علاج البدانة قد تقلل من مستويات السموم الداخلية في الدم، ما يزيد من قيمتها كوسيلة للتحكم في الوزن.