آخر الاخبار

رئيس مقاومة صنعاء الشيخ منصور الحنق يوجه مطالب عاجلة للمجلس الرئاسي بخصوص جرحى الجيش الوطني .. والمقاومة تكرم 500 جريح تفاصيل يوم دامي على الحوثيين في الضالع وجثث قتلاهم لاتزال مرمية.. مصادر تروي ما حدث في باب غلق بمنطقة العود اليمن تبتعث ثلاثة من الحفاظ لتمثيل اليمن في المسابقة الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته بجيبوتي قصة موت جديدة تخرج من سجون الحوثيين.. مختطف في ذمار يموت تحت التعذيب ومنظمة حقوقية تنشر التفاصيل واحصائية صادمة حملة إلكترونية لإحياء أربعينية مدير دائرة التصنيع الحربي اللواء مهندس حسن بن جلال تعطل كافة أنظمة السداد الالكتروني شركة الاتصالات اليمنية تليمن ويمن نت.. تفاصيل الاسباب قائد الأسطول الأمريكي يتحدث عن السبب الذي يجعل موعد انجاز مهمة القضاء على خطر الحوثيين بالبحر الأحمر غير معروفا حتى الآن؟ القيادي الحوثي يوسف المداني يعترف : كل عمليات التفجير لمنازل خصوم المسيرة تتم بتوجيهات عبدالملك الحوثي وهو من يحدد موعد التفجير- فيديو بخسارته من الإمارات 3-0.. هل تضاءلت فرص المنتخب اليمني في المنافسة؟ الحكومة تعد لمشروع لائحة جديدة تنظم أوزان نقل البضائع على الشاحنات

نيران وغضب الاحتجاجات تلتهم منزل عائلة الخميني في شوارع عشرات المدن الإيرانية

السبت 19 نوفمبر-تشرين الثاني 2022 الساعة 09 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 3306

 

 

أضرم متظاهرون في إيران النار في منزل عائلة المرشد الإيراني الراحل آية الله الخميني الذي تُوفي عام 1989، والذي يُعتقد أنه وُلد في هذا المنزل، مطلع القرن الماضي، ولا يزال يُعدّ شخصية رمزية مؤثرة بالنسبة للقيادة الدينية الإيرانية في عهد خلفه المرشد الحالي علي خامنئي.

وانتشرت على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع مصوَّرة تُظهر اشتعال النيران بالمنزل، وأيضاً ابتهاج عشرات الأشخاص عندما اندلعت النار في المبنى.

وقال حساب «1500 تصوير» النشِط على «تويتر»، إن الحادث وقع، مساء الخميس في بلدة خمين؛ مسقط رأس الخميني، جنوب العاصمة طهران، وجرى تحويل المنزل لاحقاً إلى متحف؛ لاستذكاره.

وقالت وكالة «رويترز» إنها تحققت من موقع مقطعين مصوَّرين عبر ملاحظة أقواس مميزة ومبانٍ تتطابق مع الصور الأرشيفية لمنزل عائلة الخميني، إلا أن وكالة «تسنيم» شبه الرسمية نفت احتراق منزل الخميني، قائلة إن عدداً قليلاً من الناس تجمعوا خارجه، واصفة التقارير عن حرقه بـ«الكاذبة».

في غضون ذلك، شهدت عشرات المدن الإيرانية مظاهرات شارك فيها الآلاف، في حين ردد مشاركون في جنازة للطفل كيان بيرفالاك، البالغ 9 سنوات، الذي قالت عائلته إنه قُتل على أيدي القوات الأمنية في مدينة إيذة جنوب غربي إيران، هتافات ضد النظام. وتكرَّر المشهد في جنازة آزاد حسنبور، في مدينة مهاباد ذات الغالبية الكردية في شمال غربي البلاد.

وقالت مواقع إعلامية معارضة خارج إيران إن قاصراً آخر هو سبهر مقصودي (14 عاماً) قتل بالرصاص في ظروف مماثلة في إيذة الأربعاء.

وكثيراً ما تحوّلت جنازات إلى مظاهرات في حركة الاحتجاج