آخر الاخبار

الرئيس العليمي يواجه المبعوث بما يجب عليه فعله مع الحوثيين ويؤكد التزام مجلس القيادة بخيار واحد تحذير طبي من الإفراط في تناول هذا المسكن إسرائيل وصفته بـ ''صيد ثمين جدا''.. من هو القيادي في حزب الله الذي اغتيل اليوم بغارة جوية جنوب لبنان؟ مشروع عملاق يربط الخليج بأوروبا عبر تركيا.. تعرَّف على مشروع ''طريق التنمية'' أهميته وانعكاساته على المنطقة ''انفوجرافيك'' الكشف عن الحديث الذي دار بين حكم الكلاسيكو وحكم تقنية الفيديو في لقطة هدف لامين يامال غير المحتسب ماذا قالت حركة حماس عن الشيخ الزنداني وبماذا وصفته؟ بيان قادما من مسقط.. المبعوث هانس غروندبرغ يطير إلى الرياض ويلتقي أول مسئول في الحكومة الشرعية وهذا مادار بينهما من مديرية الشعر إلى اسطنبول.. ما لا تعرفه عن الشيخ عبدالمجيد الزنداني: أبرز المحطات في حياته وأهم المناصب التي تقلدها والأعمال التي قام بها يسجل أرقام قياسية وتاريخية.. تفاصيل احتفالات لاعبي إنتر ميلان بعد حسم الكالتشيو النفط يرتفع في تعاملات آسيا المبكرة مع استمرار التركيز على الشرق الأوسط

رئيس حزب النهضة راشد الغنوشي أمام القضاء بسبب هذه التهم

الخميس 10 نوفمبر-تشرين الثاني 2022 الساعة 05 مساءً / مأرب برس-غرفة الأخبار
عدد القراءات 4086

يمثل رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي الخميس أمام قاضي التحقيق بمحكمة سوسة، في الساحل الشرقي للبلاد، على ذمة ما يُعرف بقضية "أنستالينغو".

 وصباح الخميس، وصل الغنوشي أمام الغنوشي أين كان محاطا بعدد من أنصاره الذين هتفوا داعمين له، ورافعين شعارات ضد رئيس البلاد قيس سعيّد. وفي في تصريح لوسائل الإعلام، قال رئيس البرلمان الذي حلّه الرئيس سعيّد إن ''وجودي هنا لن يخفض الأسعار ولن يوفر الأمن ولن يحل مشكلة الانتخابات التي تزيف''.

 وبيَن أن قضية "أنستالينغو" المتهم فيها، هي قضية زائفة مثل القضايا التي سبقتها، ولكن يراد منها صرف أنظار الشعب التونسي عن المشاكل الحقيقية التي يعيشها.

وتابع الغنوشي: ''جئت هنا متمسكا بحصانتي واحتراما للقضاء لأنني أعرف أن القضايا فارغة والملفات ليس فيها أي مؤشر على وجود جريمة من الجرائم التي تحدث عنها الملف من دفع المواطنين إلى قتل بعضهم البعض''. 

ويواجه الغنوشي، و27 متهما آخرين من بينهم من شملهم البحث سابقاً، تهما تتعلق بغسيل الأموال في إطار وفاق وباستغلال التسهيلات التي خوّلتها خصائص الوظيف والنشاط المهني والاجتماعي والاعتداء المقصود به تبديل هيأة الدولة وحمل السكان على مواجهة بعضهم بعضا وإثارة الهرج والقتل والسلب بالتراب التونسي وارتكاب أمر موحش ضد رئيس الدولة والاعتداء على أمن الدولة الخارجي وذلك بمحاولة المس من سلامة التراب التونسي، بحسب القانون المتعلق بمكافحة الإرهاب ومنع غسيل الأموال. ومن بين المشتبه بهم في هذه القضية، المتحدث الرسمي السابق باسم وزارة الداخلية محمد علي العروي، والقيادي بحركة النهضة عادل الدعداع الموقوفان منذ أشهر.

وكانت "شركة أنستالينغو" منتصبة بمدينة القلعة الكبرى التابعة لمحافظة سوسة بالساحل التونسي، وتعرف نفسها على أنها المتخصصة في صناعة المحتوى والاتصال الرقمي، بحسب هيئة الدفاع عنها.