الرئيس العليمي يتسلم دعوة من ملك البحرين شاهد.. صورة للشيخ عبدالمجيد الزنداني اثناء مرضه التقطها نجله دون علمه.. ماذا كان يكتب الشيخ الزنداني؟ اليمن تبحث مع كوبا وقبرص سبل تعزيز العلاقات وتطويرها حادثة جديدة في البحر الأحمر 2023 العام الأكثر تسليحاً في التاريخ الحديث.. تعرف على حصة الشرق الأوسط من هذا التسليح (السعودية تتربع) تعرف على خصم العين الإماراتي في نهائي أبطال آسيا وموعد مباراتي الذهاب والإياب نكسة كبيرة لليفربول تبعده أكثر عن اللقب عن مدينة إب.. لماذا سميت بهذا الأسم؟ وما اسمها القديم؟ روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024
في استمرار للاحتجاجات التي انطلقت منذ منتصف الشهر الماضي، إثر مقتل الشابة مهسا أميني، لا يزال الإيرانيون ينددون بكافة الطرق بالسلطات في بلادهم.
فقد لجأ سكان منطقة اكباتان غرب طهران فجرا إلى الهتاف من شرفات منازلهم ونوافذها، منددين بالقمع الذي تمارسه السلطات الحاكمة.
فيما عمدت القوات الأمنية إلى إطلاق الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية على شقق المحتجين الذين أطلقوا صيحاتهم من قلب بيوتهم.
أما مدينة أراك وسط البلاد، فشهدت هجوماً بالمولوتوف على مقر للباسيج بعد منتصف الليل.
وكانت تلك المدينة شهدت قبل أيام، إطلاق نار من قبل الشرطة وعناصر الباسيج على مشاركين في جنازة أحد المحتجين، بعد أن تحولت لتظاهرة مناهضة للحكومة.
يذكر أن إيران تشهد منذ 16 سبتمبر الماضي، يوم وفاة الشابة الكردية أميني البالغة من العمر 22 عاما بعد 3 أيام فقط من اعتقالها على أيدي شرطة الأخلاق، احتجاجات غير مسبوقة منذ 2019، شارك فيها العديد من الشبان والشابات الغاضبين، ومن جميع طبقات المجتمع.
ما شكل أحد أكثر التحديات جرأة للسلطات وللزعماء الحاكمين من رجال الدين منذ ثورة 1979.
إلا أن القوى الأمنية تصدت لها بعنف، ما أدى إلى مقتل المئات من المحتجين، إذ أكد عدد من المنظمات الحقوقية مقتل ما لا يقل عن 250 متظاهرا، فيما اعتقل الآلاف في أنحاء إيران.