مصادر عسكرية مطلعة تدحض ادعاءات الحوثيين وتكشف حقيقة ابرام اتفاق غير معلن لانتشار قوات بريطانية في سواحل المخا تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟ مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً
بعد التصريحات المتفرقة الفرنسية والبريطانية والأميركية تعليقاً على اتهام روسيا لكييف بالسعي لاستعمال "القنبلة القذرة" في إشارة إلى القنبلة النووية المنخفضة، أكدت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا في بيان مشترك، رفضها لتلك المزاعم، محذرة موسكو من استخدام أي ذريعة لتصعيد النزاع.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية في بيان مشترك مع الحكومتين البريطانية والفرنسية، اليوم الاثنين "لقد أوضحت بلداننا أننا جميعا نرفض المزاعم الكاذبة لروسيا بأن أوكرانيا تستعد لاستخدام قنبلة قذرة على أراضيها". مادة اعلانية كما شددت على رفضها أي ذريعة للتصعيد من قبل روسيا، بحسب ما أفادت فرانس برس.
-القنبلة القذرة- نووي
وكانت المتحدثة باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض،أدريين واتسون، وصفت تصريحات موسكو التي اتهمت أوكرانيا بالاستعداد لاستخدام "قنبلة قذرة" ضد القوات الروسية، بالخاطئة.
كما اعتبرت أن "العالم لن يكون غبياً في حال جرت محاولة لاستخدام هذا الادعاء ذريعة للتصعيد".
أتت تلك التصريحات بعد أن حذر وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو خلال محادثات هاتفية أمس مع نظرائه البريطاني والفرنسي والتركي، من استفزازات تعد لها كييف ومساع لاستخدام "القنبلة القذرة".
في المقابل، رفض الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تلك الاتهامات الروسية، معتبرا أن موسكو أعدت العدة مسبقاً على ما يبدو.
يشار إلى أنه منذ انطلاق العملية العسكرية الروسية على الأراضي الأوكرانية في 24 فبراير الماضي، تصاعدت المخاوف من توسع النزاع وجنوحه نحو منعطفات خطرة لا تحمد عقباها، لاسيما بعد أن لوح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بإمكانية استعمال القنبلة الذرية في خطاب متلفز بـ 21 أيلول/سبتمبر.
حيث أكد حينها أنه مستعد لاستخدام "كل الوسائل" في ترسانته ضد الغرب، إذا ما مس أي تهديد أمن وأراضي بلاده، في إشارة فسرها العديد من الخبراء الغربيين على أن المقصود بها الأسلحة النووية التكتيكية