أصدر توجيها يتعلق بالامارات.. قيادي مقرب من عبد الملك الحوثي يعترف بفضيحة الشحنة الاسرائيلية التي وصلت صنعاء خلال الأيام القليلة الماضية مجموعة السبع تصدر بيانا بشأن اليمن تفاصيل جديدة تكشف كيف نفذت إسرائيل الهجوم على إيران وضربت أهدافاً حساسة قرب المفاعل النووي نبأ صادم لمزارعي القات في مناطق مليشيات الحوثي رئيس هيئة العمليات يتفقد كلية الطيران والدفاع الجوي بمارب “حاشد الأحمر” يحضر افتتاح بطولة كأس العالم للفروسية ويلتقي بعدد من رؤساء الاتحادات اليمن تعرب عن خيبة أملها العميقة واسفها الشديد لفشل مجلس الأمن مدير الاستخبارات المركزية الأميركية يكشف موعد هزيمة أوكرانيا عسكريا أمام روسيا ابلغ اجهزة الشرطة عن وجود جثة في منزلة بسيئون تبين انها جثة والده .. تفاصيل الحكومة اليمنية: مليشيا الحوثي تنشر أفكار الكراهية وتحول الأطفال الى أدوات للقتل عبر مراكزها الطائفية
تبدأ هذا الأسبوع الحالي محاكمة الأمريكي من أصل لبناني، أحمد أبو عمو، المتهم بالعمل كعميل لجهة أجنبية داخل الولايات المتحدة، في محكمة اتحادية في سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا.
وخلال عمله في "تويتر" بين عامي 2013 و2015، كان أبو عمو مسؤولا عن مساعدة المشاهير والصحفيين وغيرهم من الشخصيات البارزة في الشرق الأوسط للترويج لحساباتهم على موقع التواصل الاجتماعي هذا، حيث تعامل مع طلبات الحصول على شارات التحقق الزرقاء وكذلك رتب جولات لهم لزيارة المقر الرئيسي في سان فرانسيسكو.
لكن وزارة العدل الأمريكية تقول إن أبو عمو أساء استخدام حق الوصول إلى بيانات مستخدمي "تويتر"، وجمع معلومات شخصية عن معارضين سياسيين سعوديين ونقلها إلى المملكة العربية السعودية مقابل رشاوى، من بينها ساعة فاخرة ومئات الآلاف من الدولارات.
ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" عن محامية المتهم، أنجيلا تشوانغ، القول إن فريق الدفاع يتطلع لتبرئة أبو عمو من التهم الموجهة إليه.
وحسب الصحيفة فإن وثائق الدعوى تشير إلى أن السلطات الأمريكية تتوقع أن يحاول الفريق القانوني للمتهم إثبات أنه كان يعمل بشكل قانوني في الولايات المتحدة كمستشار للمملكة العربية السعودية.
وكان القضاء الأمريكي وجه الاتهام لأبو عمو واثنين آخرين يحملان الجنسية السعودية في 2019، بالعمل كوسطاء والتجسس على مستخدمين لمنصة "تويتر" وجهوا انتقادات للعائلة الملكية في السعودية.
والمتهمان الآخران هما الموظف السابق في "تويتر" علي آل زبارة، وأحمد المطيري، وهو مسؤول تسويق على صلة بالعائلة الملكية السعودية. وقالت وزارة العدل الأمريكية إن الموظفين استغلا وصولهما إلى "تويتر" للبحث عن معلومات حول آلاف المستخدمين لهذا الموقع وتبادلوا المعلومات مع أحمد المطيري، الذي قالت الوزارة إنه كان بمثابة وسيط مع المسؤولين السعوديين.
وأضافت أنهما استخدما صفتهما كموظفين في "تويتر" للحصول على عناوين بروتوكول الإنترنت (IP) والبريد الإلكتروني وتواريخ الولادة وتحديد الأشخاص الذين يقفون وراء حسابات على "تويتر"، بما في ذلك المعارضون السياسيون، ونقل هذه المعلومات بعد ذلك إلى الرياض