موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
انعقدت في طهران، أمس (الثلاثاء)، قمة روسية - تركية - إيرانية يُفترض أن يتحدد بموجب نتائجها مسار العملية العسكرية التركية المرتقبة شمال سوريا.
وفي حين أكد الأتراك تمسّكهم بالهجوم ضد «قوات سوريا الديمقراطية» التي يعتبرونها إرهابية، كرر الإيرانيون موقفهم المعارض، قائلين إن «أي هجوم عسكري (في شمال سوريا) سيضر بتركيا وسوريا ولن يعود بالنفع أو يخدم إلا الإرهابيين فقط»، حسب ما قال المرشد الإيراني علي خامنئي خلال استقباله الرئيس التركي رجب طيب إردوغان.
ورغم أن التركيز في قمة قادة روسيا وتركيا وإيران، انصب على الوضع في سوريا، فإن تشابك الملفات منح القمة أهمية إضافية انعكست في ترتيب جدول الأعمال للرؤساء وفي اتساع دائرة النقاشات لتشمل فضلاً عن العلاقات الثنائية، ملفات إقليمية ودولية على رأسها الموضوع الأوكراني وملف إيران النووي.
واستهل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين نشاطه في طهران بلقاء مع الرئيس إبراهيم رئيسي انتقل بعده الطرفان لعقد اجتماع مع المرشد خامنئي.
ثم عقد بوتين اجتماعاً منفصلاً مع إردوغان سبق انطلاق أعمال القمة الثلاثية المخصصة للشأن السوري.
ومهّدت موسكو للقمة بتوجيه رسائل إلى الغرب وفقا لتعليق محللين في روسيا رأوا أن تركيز الكرملين على تأكيد عمق العلاقات مع طهران، كان متعمداً في ظل السجالات القائمة حالياً في الغرب حول السياسات الإيرانية والتهديدات الإسرائيلية المتواصلة لطهران.
وشدد إردوغان، خلال مؤتمر صحافي مع نظيره الإيراني، على تمسك تركيا بوحدة الأراضي السورية، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة ستشهد تفعيل مسار آستانة للحل السياسي في سوريا