تهديد حوثي جديد باستهداف مطار المخا وإخراجه عن الخدمة نادي أتلانتا يستعد لأكبر مباراة في تاريخه أمام ليفربول صحيفة أمريكية تكشف :هكذا إستعدت إيران للضربة الإسرائيلية المرتقبة الصين تحذر واشنطن من فتح تحقيق يستهدف صناعاتها إجتماع طارئ لزعماء دول الاتحاد الأوروبي بخصوص إسرائيل وإيران بكم الصرف اليوم؟ إليكم أسعار بيع وشراء الدولار والسعودي مساء اليوم ضربة ثانية يتعرض لها برشلونة رئيس الحكومة يصل محافظة لحج لافتتاح عدة مشاريع.. بن مبارك يحدد هدف الزيارة ويصدر توجيهات عاجلة تحذير من فيضانات شديدة تضرب محافظتين في اليمن تشافي يهاجم بشدة المتسبب في خروج برشلونة من أبطال أوروبا.. ماذا قال للحكم؟
أعلن البنك المركزي الإسرائيلي عن إجراء تغييرات كبيرة تخص الاحتياطات الأجنبية، شملت خفض حصة الدولار في احتياطياته الأجنبية وشراء المزيد من العملة الصينية وعملات أخرى.
وبذلك ينضم اليوان الصيني إلى الدولار والجنيه الإسترليني البريطاني واليورو، كأحد عملات الاحتياط الأجنبية لإسرائيل.
وقال نائب محافظ البنك المركزي أندرو عبير، إن إسرائيل ستسعى إلى شراء الين والدولارين الكندي والأسترالي، في محاولة لموازنة رصيدها من الاحتياطي الأجنبي، ومواجهة تقلبات السوق الخارجية.
وأشار البنك المركزي إلى أنه سيجري تخفيض نسبة المخزون الحالي من الدولار واليورو، لإفساح المجال أمام العملات الجديدة.
وقد خفضت إسرائيل نسبة الدولار الذي كان يمثل 61% من مخزونها من العملات الأجنبية، مقابل شراء المزيد من العملات البريطانية ليرتفع مستواها إلى نحو 5%. وتمتلك إسرائيلي حوالي 200 مليار دولار من الاحتياطيات الأجنبية.
ونقلت وكالة "بلومبيرغ" عن نائب محافظ بنك إسرائيل أندرو أبير القول إن "الإضافات الجديدة تمثل تغييرا في المبادئ التوجيهية والفلسفة الاستثمارية الكاملة لبنك إسرائيل".
وأضاف أبير أن الارتفاع "الدراماتيكي في احتياطيات إسرائيل من النقد الأجنبي دفع البنك المركزي إلى إطالة أفقه الاستثماري".
هذا، وستتوزع نسب العملات في احتياطي المركزي الإسرائيلي على الشكل التالي، الجنيه الإسترليني والين الياباني 5 في المئة، والدولارين الكندي والأسترالي 3.5 في المئة لكل منهما.
وبموجب النهج الجديد، تم تحديد نسبة اليوان الصيني عند اثنين في المئة لعام 2022، وفقا للتقرير السنوي للبنك المركزي الإسرائيلي.
ولاستيعاب التغييرات الجديدة، ستنخفض حصة اليورو إلى 20 في المئة، وهي الأدنى منذ عقد على الأقل عندما وصلت لـ 30 في المئة، بينما سيشكل الدولار 61 في المئة مقارنة بـ 66.5 في المئة سابقا