آخر الاخبار

تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! تصريحات مفاجئة لرئيس الأركان الأمريكي: هناك قدرات لا نرغب في تقديمها لإسرائيل! مجلس الوزراء يُغرق وزارة الدفاع بالثناء اللفظي ويتجاهل صرف رواتب الجيش واستحقاقات وزارة الدفاع المالية صناعة القرارات الرئاسية في زمن رئيس مجلس القيادة الرئاسي.. قرارات تعيين رغم اعتراض غالبية الرئاسي وقرات يتم تهريبها بسرية .. تفاصيل لجنة المناصرة والتأثير بمحافظة مأرب تعقد ورشة عمل ناقشت دور السلطة المحلية والأحزاب والمنظمات في مناصرة قضايا المرأة رسالة من أمهات وزوجات المختطفين لقيادات جماعة الحوثي : ''نأمل أن نجد آذانا صاغية'' في اجتماع بقصر معاشيق.. قرارات وموجهات جديدة للحكومة اليمنية خلال رمضان فقط.. رابع حادثة وفاة لمختطفين في سجون الإنقلاب الحوثي قضاة محكمة العدل الدولية بالإجماع يوجهون امرا لإسرائيل .. تفاصيل

معلومات مهمة لم تكن في الحسبان ..العلماء يعثرون على مركز الحب في الدماغ وليس في القلب

السبت 26 مارس - آذار 2022 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 6812

 

مهما قالوا عن القلب أو الروح، فيجب على المرء أن يفهم أن الحب يولد في الدماغ.

ولكن أين بالضبط؟ أشار العالمان اليابانيان، ريوهاي ويدا و نوبوخيتو آبي، من جامعة كيوتو إلى منطقة صغيرة في الدماغ يعتقدان أنها "مركز للحب".

 والمنطقة التي حددها العالمان اليابانيان صغيرة ، وتقع في ما يسمى بالنواة المتكئة للدماغ (النواة المتكئة).

وتشارك خلايا الأعصاب هنا في العديد من العمليات العقلية، ونتيجة لذلك يحصل الناس على المتعة ويدمنون على شيء ما، ويُعجبون، ويحزنون، ويخافون، ويغضبون ويفرحون.

"مركز الحب"، الذي يُفترض أنه مركّب في تلك النواة يتشكل أولا، ثم يحافظ على المشاعر الرومانسية (الغرامية) ويتخذ قرار "الحب أو عدم الحب" على أساس المعلومات التي تأتي من الحُصين وقشرة الفص الجبهي واللوزة.

واستطاع اليابانيان إدراك التكوين ومبدأ تشغيل آلية الحب المخفية في الدماغ بفضل التصوير الوظيفي بالرنين المغناطيسي الذي أظهر أي أجزاء من الدماغ تصبح نشطة.

وتضمنت التجارب التي أجراها اليابانيان 46 رجلا من ذوي الميول الجنسية العادية، تتراوح أعمارهم بين 20 و 29 عاما، وأعلنوا أنهم كانوا في علاقة عاطفية.

وقام المشاركون بحل الألغاز المنطقية وحصلوا على نوع من "المكافأة" مقابل إجابات صحيحة. وعُرض على البعض وجوه شريكاتهم الفرحات وقام العالمان بإعداد صور مناسبة مسبقا.

وعُرض على الآخرين صورا لنساء غير معروفات وجذابات جنسيا ومبتهجات أيضا. استجابت النواة المتكئة لجميعهن.

لكن نشاطا واضحا نشأ فيها على مرأى من يحبونهن.

وغالبا حتى قبل ذلك، أما النساء غير المعروفات فكان نشاط النواة المتكئة ضعيفا. نتيجة لذلك، فإن العالميْن قررا أنهما رصدا عمل "مركز الحب