موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة كيف تتصرف في حالة انفجار إطار السيارة أثناء القيادة بسرعة تتجاوز 100كم؟ هل تتمكن روسيا من تأسيس قاعدة عسكرية بالقرب من باب المندب؟.. تقرير الأرصاد :18 محافظة يمنية ستشهد أمطاراً رعدية متفاوتة الشدة بعضها غزيرة شبكة حقوقية :المراكز الصيفية الحوثية معسكرات إرهابية يشرف عليها خبراء إيرانيون والاطفال فيها يتعرضون للتحرش الجنسي ألفا يمني ماتوا بالملاريا خلال شهرين .. وأكثر من 82 ألف إصابة في 8 محافظات تسيطر عليها المليشيات حماس تعلق على خبر نقل مقرها من قطر إلى سوريا.. هل رفض الأسد استقبالهم؟ الحوثي يتوسل حكومات الغرب الكافرة بسرعة استئناف توزيع المساعدات الغذائية في مناطق سيطرته قيادات الإصلاح تستقبل العزاء في رحيل الشيخ عبدالمجيد الزنداني بمحافظة مأرب المبعوث الأممي إلى اليمن يبحث مع الحكومة البريطانية خارطة الطريق الأممية باليمن
قال محلل سياسي روسي أن ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان سيوجه ضربة قوية إلى الدولار الأمريكي إذا ما قرر بيع النفط باليوان الصيني أو العملة المحلية الريال على غرار قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التعامل مع الدول المعادية بالروبل الروسي.
وقال المحلل السياسي ألكسندر نازاروف في تدوينة عبر “تطبيق تليغرام”إن قرار الرئيس بوتين، تحويل مدفوعات إمدادات الغاز نحو أوروبا إلى عملة الروبل الروسي أقوى ضربة لنظام الدولار..
وأضاف أعتقد أن تلك ليست سوى بداية لنقل الصادرات الروسية إلى الروبل الروسي. وكخطوة تالية، فسيتم على الأرجح تحويل تصدير جميع السلع الروسية، التي لا غنى عنها في السوق العالمية، مثل القمح والنيكل واليورانيوم والأسمدة، إلى التسوية بالروبل..
وأوضح “نازاروف” أن ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، سيوجه ضربة قوية مماثلة، إذا ما تحولت السعودية حقا إلى اليوان الصيني في تسويتها مع الصين، إذا ما صحّت التقارير بشأن هذه النوايا وأشار المحلل السياسي إلى أن هذا القرار سوف يدخل اليوان أيضا في تسوية ليس فقط تجارة النفط، وإنما كل التجارة مع الصين، وفقا لقناة “روسيا اليوم”.
وتابع: من حيث المبدأ، يمكن للمملكة العربية السعودية أن تكرر خطوة بوتين، وتبدأ في بيع نفطها بالريال السعودي، وبذلك لن تحتاج إلى اليوان وستصبح عملتها على الأقل، عملة إقليمية. ولفت المحلل السياسي الروسي أن قرار الرئيس بوتين يضع الدول العربية أمام خيار وحيد وهو مقاومة ضغط الولايات المتحدة الأمريكية، والبقاء محايدة على الأقل تجاه روسيا.