مسؤولون من كوريا الشمالية يصلون إلى إيران في زيارة علنية و نادرة.. تفاصيل الشيوخ الأميركي يقر رسمياً مساعدات مليارية جديدة لإسرائيل وأوكرانيا ..تفاصيل واشنطن تعلن عن فرض عقوبات جديدة على 4 أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني إسرائيل تنهار من الداخل ..وسلسلة استقالات متوقعة بعد قرار رئيس شعبة استخبارات الاحتلال بحضور أردوغان.. الآلاف يؤدون صلاة الجنازة على الشيخ الزنداني في إسطنبول وسط ذعر وذهول أممي من ظهور المقابر الجماعية في غزة... ومطالبات بتحقيق الإنتربول يلاحق وزير الداخلية الإيراني بطلب من الأرجنتين وداعاً للإحراج.. 5 وصفات للتخلص من رائحة العرق الكريهة في ظل ارتفاع درجات الحرارة إليك أعراض الاكتئاب لدى الرجال.. علامات يجب الانتباه لها بشكل عاجل وضروري قريبًا.. لن يحتاج مستخدمو واتساب إلى الإنترنت لإرسال الصور والملفات
أقدم مسلح حوثي على قتل والده بالرصاص الحي، بمحافظة عمران شمال اليمن، في جريمة هي الثانية من نوعها خلال أقل شهر في نفس المحافظة.
وذكرت مصادر مطلعةأن القاتل الحوثي عاد مؤخرا من جبهات الحرب في مأرب، حيث لقي معظم أفراد مجموعته مصرعهم هناك.
وأكدت أن المجند الحوثي، غمدان علي قائد الشقاقي، أقدم على قتل والده، علي قائد، الأربعاء الماضي، في "الحدبة الشرقية" بمدينة عمران.
وظهرت صورة لجثة الأب القتيل برصاصات متفرقة في الجزء العلوي من الجسم ، الرأس والرقبة والصدر والساعد.
وبحسب المعلومات، فإن المجند عاد حديثا من إحدى جبهات الحوثيين، وهو يعاني من "حالة نفسية سيئة بسبب ما تعرض له هو ومجموعته من ضغوطات مارسها عليهم قيادي حوثي آخر ينتمي إلى محافظة صعدة".
وقالت مصادر مطلعة إنه "بعد مصرع أغلب مجموعة المجنمد في جبهات مأرب، عاد وهو في حالة بائسة ولم يستطع النوم ليومين متتاليين، وحين أراد والده أن يقنعه بالذهاب للمستشفى دخلا في نقاش حاد، وفوراً قام الابن بإطلاق عدة رصاصات قاتلة على والده وفر بعدها باتجاه أحد مقرات الحوثيين في محافظة عمران".
وتشهد محليات ومديريات عمران الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، تزايدا مرعبا لجرائم القتل المشابهة التي ترتكبها عناصر وقيادات حوثية.
وفي 12 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أفادت مصادر محلية في مديرية عيال سريح محافظة عمران، بمقتل مسن على يد ابنه العائد من دورة ثقافية تابعة للحوثيين.
وقالت المصادر إن المواطن صبر علي مكرم صباره، في العقد السادس من عمره، وهو أحد أبناء قرية بني الزبير مديرية عيال سريح، لقي مصرعه على يد ولده عمر، طعنا ثم أوصد عليه الباب ليموت نزفا.