روسيا تستخدم الفيتو ضد قرار أممي تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 تعرف علي 4 ظواهر فلكية يشاهدها العالم في 2024 سجناء في فنزويلا حفروا نفقاً لمدة سنة ونصف للهرب.. وفي النهاية كانت المفاجأة اشتعال الموجهات وهدير الحرب والمدافع يتصاعد في جنوب لبنان طريقة سهلة وبسيطة قد لا تصديقها في ماسك القهوة للوجه... فلا تستهيني بفوائدها لعلاج مشكلات البشرة ماهي الجملة التي قالها أبو عبيدة متحدث القسام واشعلت تفاعلا واسعاً والجيش الإسرائيلي يرد حدث خطأ في الكلام وزلت لسان من جديد تربك وتحرج رئيس أميركا.. تفاصيل تعرف على وصفات طبيعية للتخلص من البقع الداكنة بخطوات سهلة وحافظى على جمالك موعد مباراة إيفرتون ضد ليفربول فى الدورى الإنجليزى والقناة الناقلة
أعلن ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم إماراتيا، الأربعاء 15 سبتمبر/أيلول، حالة الطوارئ والتعبئة العامة في العاصمة المؤقتة عدن الخاضعة لسيطرة قواته جنوبي اليمن.
جاء ذلك في خطاب متلفز ومقتضب لـ"عيدروس الزبيدي" رئيس المجلس بثته قناة عدن المستقلة التابعة للمجلس، مساء اليوم.
وقال الزبيدي في الخطاب، إنه "في هذه اللحظات التي تشنّ فيها ميليشيات الحوثي وقوى الإرهاب والتطرف غزوها الجديد على الجنوب أرضاً وإنساناً، وأمام ما يواجهه شعبنا وعاصمتنا التاريخية عدن على وجه الخصوص من تآمر لا يقل خطورة عن العدوان الحوثي".
وأضاف "نعلن من قلب عاصمتنا الأبية عدن، حالة الطوارئ على امتداد كل محافظات الجنوب ابتداءً من يومنا هذا (...) ونهيب بقواتنا الأمنية للضرب بيدٍ من حديد على كل من تسول له نفسه زعزعة الأمن والاستقرار، وإثارة البلبلة والقلاقل".
ودعا في الخطاب "إلى التعبئة العامة، والاستعداد لرفد الجبهات القتالية بالرجال والمال والعتاد، للتصدي لهذه الميليشيات الغازية ومواجهتها بكل قوة وبسالة، وتسجيل مآثر بطولية جديدة، تؤكدون فيها إن الجنوب عصيٌ على الانكسار".
وشدد الزبيدي على بقاء "قيادات المجلس الانتقالي وقيادات السلطات المحلية في المحافظات، في حالة انعقاد دائم، وحشد الجهود اللازمة لتأمين الخدمات العامة لحياة المواطنين".
وطالب التحالف العربي بـ"ضرورة استكمال دورهم واستشعار المسؤولية التي تقع عليهم تجاه الأمن القومي للمنطقة، وتصحيح مسار معركتنا المشتركة عسكرياً وسياسياً وإعلامياً".
ولم يشير الزبيدي في خطابه إلى اتفاق الرياض وضرورة استكمال تنفيذه، وهو الاتفاق الذي رعته السعودية وكان يفترض أن تمكن بموجبه الحكومة اليمنية التي يشارك فيها الانتقالي من إدارة الملفات الأمنية والعسكرية والخدمية من العاصمة المؤقتة عدن.
وتشهد العاصمة المؤقتة ومدن أخرى جنوبي البلاد، احتجاجات غاضبة تنديداً بتردي الوضع المعيشي والخدمي والانفلات الأمني والاجراءات القمعية التي تفرضها سلطات الأمر الواقع التابعة للمجلس والإمارات، خاصة في عدن.
وفي وقت سابق فرقت قوات الانتقالي بالقوة مظاهرات في مدينتي كريتر والمنصورة، ما أدى لمقتل وإصابة 4 مواطنين أحده طفل دون سن الثامنة عشرة.