تعرف على القائد الفعلي للحوثيين ومن وجّه بالضربة الأولى في البحر الأحمر؟ مصادر دبلوماسية تكشف لـ"مأرب برس" عن تغييرات وشيكة في السلك الدبلوماسي اليمني في الخارج وأبرز المرشحين لمنصب سفير اليمن لدى السعودية حضور حاشد للشرطه النسائيه بمحافظة مأرب خلال فعالية رمضانيه - صور مصر تعلن عن أراضي جديدة للبيع بالدولار أول أيام عيد الفطر 2024.. تحديد يوم رؤية الهلال بالحسابات الفلكية اليابان تقر ثاني أكبر ميزانية لها والإنفاق على الدفاع أبرز المؤشرات الولايات المتحدة تعرض 10 ملايين دولار مكافأة مقابل معلومات عن القطة السوداء بعد التوترات في البحر الأحمر.. سفن حربية روسية تدخل على الخط معارك شرسة في غزة ليلاً... والضربات الإسرائيلية تسقط 66 قتيلاً بعد 6 مجازر خلال 24 الساعة الماضية .. غزة تكشف عن حصيلة جديدة للقتلى والجرحى نتيجة القصف الإسرائيلي
حذرت قبائل الصبيحة، الخميس 12 أغسطس/آب، ألوية العمالقة من الإقدام على أي تصرف استفزازي أو حشد عسكري صوب مناطقها، في محافظة لحج جنوبي اليمن.
وشددت قبائل الصبيحة في بيان لها، على ضرورة تجنب البيانات الاستفزازية، محملة قيادة قوات العمالقة مسؤولية ما ستؤول إليه الأمور.
وقال البيان إن "الاتهامات الواردة في بيان القوات المشتركة بإعدام جريحين عارية من الصحة"، معتبرا أن ذلك من شأنه أن يصب الزيت على النار بدلاً من الدعوة إلى التهدئة والبحث عن حلول وفق القانون والعرف القبلي".
وكانت القوات المشتركة التي تندرج في إطارها ألوية العمالقة قد اتهمت في بيان؛ قبيلة الأغبرة بالتقطع لجريحين من جنودها وإعدامهما، فيما أشار بيان القبائل إلى أنه تم ابلاغهم مسبقاً بخطورة نقل المصابين إلى عدن عبر الخط الساحلي.
كما استنكر بيان قبائل الصبيحة عدم الاكتراث بأقارب القتلى الذين سقطوا وسط سوق شعبي بالمخا (غربي تعز) مطلع يوليو الماضي، متهماً قيادة القوات المشتركة بالتستر على الجناة وتهريبهم تحت مبرر العلاج وعدم تسليمهم للجهات الرسمية.
وقال البيان إن "أقارب القتلى مُنعوا من الاطلاع على التحقيقات الأولية مع الجناة أو الحصول على نسخة منها، وعدم مقدرة محامي أولياء الدم من الحصول على إجراءات وحيثيات القضية".
ومساء الاثنين الماضي، اندلعت اشتباكات مسلحة بين قوات من العمالقة ومسلحين من قبيلة الأغبرة في منطقة خور عميرة الساحلية التابعة لمديرية المضاربة، نتج عنها مقتل ثلاثة أشخاص من الطرفين.
والثلاثاء الماضي لجنة وساطة من قيادات أبناء الصبيحة إلى منطقة خور عميرة من أجل حل الخلاف والإفراج عن أفراد من قوات العمالقة محتجزين لدى قبيلة الأغبرة.